ناظورسيتي: ب.أ
تفجرت، الأسبوع الماضي، قضية اختفاء جديدة في شمال المغرب مرة أخرى، بإقليم شفشاون وبالضبط في منطق الجبهة، ويتعلق الأمر باختفاء فتاتين قاصرتين، ندى وخولة ويبلغان من العمر 14 و 15 سنة، وقد اختفيتا عن الأنظار منذ صباح الثلاثاء الماضي بشكل غامض.
وحسب ما توصلت به "ناظورسيتي" من أحد جيران الطفلتين، فإن إحداهن تواصلت مع أفراد عائلتها عبر موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، أخبرتهم بأنها وصديقتها، سافرتا إلى مدينة الناظور، من أجل "الحريك" وأنهن لن تعودا إلى ديارهن، مهما حدث، داعيتا من عائلتها عدم نشر أخبارهن على وسائل الإعلام، باعتباره أمرا "يشوه" العائلة.
وناشدت عائلتي الطفلتين، من توصل إليهن أو شاهدهما، أن يتواصل معهم "خيرا"، لإرجاعهن إلى دويهن، خصوصا في هذه المرحلة العصيبة التي يمر بها المجتمع المغربي، من كثرة الاعتداءات الجنسية والاختطاف، خصوصا أنهن قاصرات، ومعرضات لجميع الظواهر الخطيرة.
تفجرت، الأسبوع الماضي، قضية اختفاء جديدة في شمال المغرب مرة أخرى، بإقليم شفشاون وبالضبط في منطق الجبهة، ويتعلق الأمر باختفاء فتاتين قاصرتين، ندى وخولة ويبلغان من العمر 14 و 15 سنة، وقد اختفيتا عن الأنظار منذ صباح الثلاثاء الماضي بشكل غامض.
وحسب ما توصلت به "ناظورسيتي" من أحد جيران الطفلتين، فإن إحداهن تواصلت مع أفراد عائلتها عبر موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، أخبرتهم بأنها وصديقتها، سافرتا إلى مدينة الناظور، من أجل "الحريك" وأنهن لن تعودا إلى ديارهن، مهما حدث، داعيتا من عائلتها عدم نشر أخبارهن على وسائل الإعلام، باعتباره أمرا "يشوه" العائلة.
وناشدت عائلتي الطفلتين، من توصل إليهن أو شاهدهما، أن يتواصل معهم "خيرا"، لإرجاعهن إلى دويهن، خصوصا في هذه المرحلة العصيبة التي يمر بها المجتمع المغربي، من كثرة الاعتداءات الجنسية والاختطاف، خصوصا أنهن قاصرات، ومعرضات لجميع الظواهر الخطيرة.