ناظورسيتي -متابعة
للسنة الرابعة على التوالي، اختارت مجلة "غلوبال فاينانس" الأمريكية وفق الترتيب الذي أصدرته مؤخرا، عبد اللطيف الجواهري، والي بنك المغرب، ضمن أفضل عشرة من محافظي البنوك المركزية في العالم. وفي هذا السياق، أفاد بلاغ لبنك المغرب بأن الجواهري حصل على أرقى تصنيف "الدرجة أ"، كأعلى درجة يتضمّنها “تقرير تقييم أداء محافظي البنوك المركزية“، الذي تنشره مجلة “غلوبال فاينانس” الأمريكية المختصّة سنويا .
ويُصنّف ”تقرير تقييم أداء محافظي البنوك المركزية”، الذي تصدره المجلة المذكورة منذ 1994، محافظي البنوك المركزية في 90 دولة، إضافة إلى دول الاتحاد الأوروبي والبنك المركزي لشرق الكاريبي والبنك المركزي لدول غرب إفريقيا وبنك دول إفريقيا الوسطى. وقال جوزيف جيارابوتو، الناشر ومدير تحرير في المجلة الأمريكية المختصّة بأنه "حتى في الظروف الملائمة، يواجه محافظو البنوك المركزية عددا من التحديات، واليوم ومع الأزمة الصحية العالمية، فإنّ محافظي البنوك المركزية يواجهون إكراهات عديدة ذات طابع سياسي وعملي غير مسبوقة". وتابع أن "تقريرنا السنوي يحلل وضعية الدول التي تتمتع بقيادة قوية في إدارة اقتصادها، كما يسلط الضوء على التوجهات الفعالة للسياسات النقدية".
للسنة الرابعة على التوالي، اختارت مجلة "غلوبال فاينانس" الأمريكية وفق الترتيب الذي أصدرته مؤخرا، عبد اللطيف الجواهري، والي بنك المغرب، ضمن أفضل عشرة من محافظي البنوك المركزية في العالم. وفي هذا السياق، أفاد بلاغ لبنك المغرب بأن الجواهري حصل على أرقى تصنيف "الدرجة أ"، كأعلى درجة يتضمّنها “تقرير تقييم أداء محافظي البنوك المركزية“، الذي تنشره مجلة “غلوبال فاينانس” الأمريكية المختصّة سنويا .
ويُصنّف ”تقرير تقييم أداء محافظي البنوك المركزية”، الذي تصدره المجلة المذكورة منذ 1994، محافظي البنوك المركزية في 90 دولة، إضافة إلى دول الاتحاد الأوروبي والبنك المركزي لشرق الكاريبي والبنك المركزي لدول غرب إفريقيا وبنك دول إفريقيا الوسطى. وقال جوزيف جيارابوتو، الناشر ومدير تحرير في المجلة الأمريكية المختصّة بأنه "حتى في الظروف الملائمة، يواجه محافظو البنوك المركزية عددا من التحديات، واليوم ومع الأزمة الصحية العالمية، فإنّ محافظي البنوك المركزية يواجهون إكراهات عديدة ذات طابع سياسي وعملي غير مسبوقة". وتابع أن "تقريرنا السنوي يحلل وضعية الدول التي تتمتع بقيادة قوية في إدارة اقتصادها، كما يسلط الضوء على التوجهات الفعالة للسياسات النقدية".
ووفق "غلوبال فاينانس"، تصنّف الدرجات من “أ” إلى “إف“ ويُؤخذ بعين الاعتبار العديد من المعايير، منها مدى النجاح في السيطرة على التضخّم وتحقيق أهداف النمو الاقتصادي، إلى جانب الاستقرار النقدي وإدارة أسعار الفائدة .ويعني تصنيف “أ” الأداء الممتاز، بينما يمثل “إف” أسوأ درجة، وتعني "الفشل الذريع" لمحافظ البنك الذي يحثل على هذا التقييم.
يشار إلى أن لائحة محافظي الأبناك المركزية الأخرى الذين حصلوا على التصنيف “أ” كلا من محمد يوسف الهاشل من الكويت وفيليب لوي من أستراليا وروبرتو كامبوس نيتو من البرازيل وديميتار راديف (بلغاريا) ماريو مارسيل كليل (الشيلي) ونور شمسيا محد يونس (ماليزيا) ولي جو يول (كوريا الجنوبية) ويانغ تشين لونغ (تايوان) ووجوليو فيلاردي فلوريس (بيرو).
يشار إلى أن لائحة محافظي الأبناك المركزية الأخرى الذين حصلوا على التصنيف “أ” كلا من محمد يوسف الهاشل من الكويت وفيليب لوي من أستراليا وروبرتو كامبوس نيتو من البرازيل وديميتار راديف (بلغاريا) ماريو مارسيل كليل (الشيلي) ونور شمسيا محد يونس (ماليزيا) ولي جو يول (كوريا الجنوبية) ويانغ تشين لونغ (تايوان) ووجوليو فيلاردي فلوريس (بيرو).