ناظورسيتي: إلياس حجلة
أقام مجلس الجالية المغربية في الخارج بكوبنهاكن، مؤتمرا بعنوان التعايش والتسامح الاسلامي في الغرب واقع وآفاق، حضره عدد من القادة والعلماء ورجال الدين، على رأسهم العلامة الطاهر التجكاني رئيس المجلس الأوروبي للعلماء المغاربة وسفيرة المغرب بالدانمرك رجاء غنام، وأعضاء اللجنة الدينية لمجلس الجالية في الخارج على رأسهم العلامة البقالي الخمار، والسادة الأعضاء : الأستاذ أحمد الهمس ممثل اسكندنافيا في المجلس، والأستاذ عبد الله رضوان ممثل إيطاليا، والأستاذ محمد أياو ممثل ألمانيا، والأستاذ محمد خرشيش ممثل اسبانيا.
كما شاركة السيدة دينة هافر ممثلة عمدة كوبنهاجن ورئيسة قسم التشغيل والاندماج بكوبنهاجن والسيد نيمان نيلس رئيس القسسين بكوبنهاجن، وعرف هذا اللقاء حضور رئيس المجلس الإسلامي المغربي في اسكندنافيا فضيلة الشيخ مصطفى الشنضيض.
وساهم الدكتور مصطفى المرابط بمحاضرة حول مستقبل المسلمين في الغرب وضرورة التواصل الحضاري حيث أعطى مجموعة من المعطيات والمعلومات القيمة، التي إستفاد منها الحاضرين الذي كان من بينهم عدد من الشخصيات السياسية ورجال الدين.
كما تطرق المتدخلون في ذات الموعد لمجموعة من القضايا الحساسة والمهمة حول التعايش السلمي في الغرب ودعوا لنبذ العنف والتطرف وسبل التشارك الحضاري.
أقام مجلس الجالية المغربية في الخارج بكوبنهاكن، مؤتمرا بعنوان التعايش والتسامح الاسلامي في الغرب واقع وآفاق، حضره عدد من القادة والعلماء ورجال الدين، على رأسهم العلامة الطاهر التجكاني رئيس المجلس الأوروبي للعلماء المغاربة وسفيرة المغرب بالدانمرك رجاء غنام، وأعضاء اللجنة الدينية لمجلس الجالية في الخارج على رأسهم العلامة البقالي الخمار، والسادة الأعضاء : الأستاذ أحمد الهمس ممثل اسكندنافيا في المجلس، والأستاذ عبد الله رضوان ممثل إيطاليا، والأستاذ محمد أياو ممثل ألمانيا، والأستاذ محمد خرشيش ممثل اسبانيا.
كما شاركة السيدة دينة هافر ممثلة عمدة كوبنهاجن ورئيسة قسم التشغيل والاندماج بكوبنهاجن والسيد نيمان نيلس رئيس القسسين بكوبنهاجن، وعرف هذا اللقاء حضور رئيس المجلس الإسلامي المغربي في اسكندنافيا فضيلة الشيخ مصطفى الشنضيض.
وساهم الدكتور مصطفى المرابط بمحاضرة حول مستقبل المسلمين في الغرب وضرورة التواصل الحضاري حيث أعطى مجموعة من المعطيات والمعلومات القيمة، التي إستفاد منها الحاضرين الذي كان من بينهم عدد من الشخصيات السياسية ورجال الدين.
كما تطرق المتدخلون في ذات الموعد لمجموعة من القضايا الحساسة والمهمة حول التعايش السلمي في الغرب ودعوا لنبذ العنف والتطرف وسبل التشارك الحضاري.