في إطار الإهتمام الذي يوليه مجلس جهة الشرق لساكنة الشريط الحدودي، قامت آليات مجلس جهة الشرق بسقي الأشجار المغروسة من طرف التعاونيات الفلاحية بالشريط الحدودي.
وتندرج هذه العملية، في إطار تنفيذ البرنامج ألاستعجالي للحد من أثار توقف التهريب المعيشي، الذي يروم تشغيل اليد العاملة المحلية، وتثمين الأراضي الفلاحية والمساهمة في التنمية السوسيو اقتصادية للمنطقة.
وأعرب السيد عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق عن استعداد المجلس للعمل مع باقي الشركاء من أجل إنجاح هذه المشاريع، داعيا الساكنة إلى الإنخراط في الجهود المبذولة لتنمية المناطق الحدودية لاسيما من خلال استغلال الإمكانيات الكبرى التي يوفرها القطاع ألفلاحي (أراضي خصبة ومخزون مهم من المياه الجوفية).
ومن جهتهم، عبر مجموعة من رؤساء الجمعيات المستفيدون من عملية السقي، عن شكرهم الكبير للسيد رئيس مجلس جهة الشرق، عبد النبي بعوي، على المجهودات التي يقوم بها لفائدة الفلاحين بالشريط الحدودي.
وأكدوا على أن آليات المجلس قامت بسقي الأشجار لأكثر من 4 مرات، وهو الأمر الذي حفزهم على الاستثمار في القطاع الفلاحي
وتندرج هذه العملية، في إطار تنفيذ البرنامج ألاستعجالي للحد من أثار توقف التهريب المعيشي، الذي يروم تشغيل اليد العاملة المحلية، وتثمين الأراضي الفلاحية والمساهمة في التنمية السوسيو اقتصادية للمنطقة.
وأعرب السيد عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق عن استعداد المجلس للعمل مع باقي الشركاء من أجل إنجاح هذه المشاريع، داعيا الساكنة إلى الإنخراط في الجهود المبذولة لتنمية المناطق الحدودية لاسيما من خلال استغلال الإمكانيات الكبرى التي يوفرها القطاع ألفلاحي (أراضي خصبة ومخزون مهم من المياه الجوفية).
ومن جهتهم، عبر مجموعة من رؤساء الجمعيات المستفيدون من عملية السقي، عن شكرهم الكبير للسيد رئيس مجلس جهة الشرق، عبد النبي بعوي، على المجهودات التي يقوم بها لفائدة الفلاحين بالشريط الحدودي.
وأكدوا على أن آليات المجلس قامت بسقي الأشجار لأكثر من 4 مرات، وهو الأمر الذي حفزهم على الاستثمار في القطاع الفلاحي