ناظور سيتي / بدر أعراب
قَال مُحمد بُودرا النّائب البَرلماني عن حِزب الأصَالة والمُعاصرة، "اِنّ المَغاربة لـاَ يستَوعبُون رُؤية الوَطنيّين في أسْفَل السافِلين وَغَير الوطنيّين يتّسلّقونَ سلالِم الرّقي والثـرّاء".
جَاءَت مُداخلة محمّد بُودرا اِبَّـان لقـاءٍ عَنى بمُناقشَة الميزانية الفرعيّة للمندُوبية السّامية لقدمـَاء المُحاربين وأعضاء جيشِ التّحرير، حَيث اِستطْرَد قَائلاً بـأنّ "لـا أحـَد يمكنهُ اِعطاءَ الدّروس في الوطنيّة مثـل أعضَاء التّحرير وقُدماء المُقاومين الذّين ضحُّـوا بأنفسِهم وَأرواحِهمْ في سَبيل اِستِقلال هَـذا الوَطن، وَهـو مـا يَستوْجبُ ضرُورة الرفْع منْ مِيزانِية هـذِه المندُوبية" يردف، كمَا أعربَ المُتحدّث بهَذا الصّدد عن طموحه في الرّفع من مِيزانية هذِهِ المَندوبية.
وَطالـبَ رئيس جهة الحُسيمة تَازة تاونات، بضَرورة اِدخال تَعديـلاتٍ على هـذهِ المِيزانية، لكونِها ستُشكّل دعماً للأرشيف والذّاكِرة ولِانتاج أفلام تاريخِية تكشِف عن حقائقَ لم يَعرفها عمُوم المغاربةِ بعدُ، فَضلاً عن كونِها دعمًا للأراملِ وَأسر الضّحايـا. كمَا دعـَا بودرا اِلى ضرُورة اِطلاعِ التّلاميذ على مختلفِ مـا تنشُره المندوبية من مُؤلفات واِصدارات.
هذا وفي الختام نـادى محمّد بودرا باِعادة اِقامة حوارٍ مع عائلة عبد الكريم الخطّابـي، بُغية نقلِ رفاتِه اِلـى أرض الوطـن، لكونهِ رمزاً وطنياً ذا اِشعاعٍ دولـيّ.
قَال مُحمد بُودرا النّائب البَرلماني عن حِزب الأصَالة والمُعاصرة، "اِنّ المَغاربة لـاَ يستَوعبُون رُؤية الوَطنيّين في أسْفَل السافِلين وَغَير الوطنيّين يتّسلّقونَ سلالِم الرّقي والثـرّاء".
جَاءَت مُداخلة محمّد بُودرا اِبَّـان لقـاءٍ عَنى بمُناقشَة الميزانية الفرعيّة للمندُوبية السّامية لقدمـَاء المُحاربين وأعضاء جيشِ التّحرير، حَيث اِستطْرَد قَائلاً بـأنّ "لـا أحـَد يمكنهُ اِعطاءَ الدّروس في الوطنيّة مثـل أعضَاء التّحرير وقُدماء المُقاومين الذّين ضحُّـوا بأنفسِهم وَأرواحِهمْ في سَبيل اِستِقلال هَـذا الوَطن، وَهـو مـا يَستوْجبُ ضرُورة الرفْع منْ مِيزانِية هـذِه المندُوبية" يردف، كمَا أعربَ المُتحدّث بهَذا الصّدد عن طموحه في الرّفع من مِيزانية هذِهِ المَندوبية.
وَطالـبَ رئيس جهة الحُسيمة تَازة تاونات، بضَرورة اِدخال تَعديـلاتٍ على هـذهِ المِيزانية، لكونِها ستُشكّل دعماً للأرشيف والذّاكِرة ولِانتاج أفلام تاريخِية تكشِف عن حقائقَ لم يَعرفها عمُوم المغاربةِ بعدُ، فَضلاً عن كونِها دعمًا للأراملِ وَأسر الضّحايـا. كمَا دعـَا بودرا اِلى ضرُورة اِطلاعِ التّلاميذ على مختلفِ مـا تنشُره المندوبية من مُؤلفات واِصدارات.
هذا وفي الختام نـادى محمّد بودرا باِعادة اِقامة حوارٍ مع عائلة عبد الكريم الخطّابـي، بُغية نقلِ رفاتِه اِلـى أرض الوطـن، لكونهِ رمزاً وطنياً ذا اِشعاعٍ دولـيّ.