ناظورسيتي: متابعة
في إطار أنشطته الرمضانية، ينظم الفرع الإقليمي لحزب التقدم والاشتراكية بالناظور طاولة مستديرة، يوم الأربعاء 19 مارس الجاري، على الساعة التاسعة ليلاً، بقاعة المكتبة بالمركب الثقافي بالناظور، لمناقشة راهن الشعر الأمازيغي بالريف.
ويؤطر هذه الطاولة المستديرة كلٌّ من الدكتور أمحاور امحمد، والدكتور عيسى الداودي، تحت تسيير الأستاذ محمد ميرة. وسيتناول المتدخلون مستجدات الشعر الأمازيغي بالريف وواقعه، إضافة إلى تسليط الضوء على مجموعة من التجارب السابقة والحالية، في سياق رصد تطور هذا اللون الأدبي وتأثيره.
ويعد هذا اللقاء فرصة للمثقفين والمهتمين بالثقافة الأمازيغية في الإقليم لمناقشة أحد أبرز الأشكال الأدبية التي برزت فيها أسماء ريفية كبيرة، وأنتجت قصائد خالدة تغنت بها أشهر الفرق الأمازيغية، لا سيما الملتزمة منها، التي سطع نجمها منذ أواخر السبعينيات.
ويهدف الفرع الإقليمي لحزب التقدم والاشتراكية، من خلال تنظيم هذه الطاولة المستديرة، إلى إعادة النقاش حول الشعر الأمازيغي بالريف، وإبراز مختلف الجوانب المرتبطة به، سواء من حيث مضمونه أو دوره في الحفاظ على الهوية الثقافية الأمازيغية.
في إطار أنشطته الرمضانية، ينظم الفرع الإقليمي لحزب التقدم والاشتراكية بالناظور طاولة مستديرة، يوم الأربعاء 19 مارس الجاري، على الساعة التاسعة ليلاً، بقاعة المكتبة بالمركب الثقافي بالناظور، لمناقشة راهن الشعر الأمازيغي بالريف.
ويؤطر هذه الطاولة المستديرة كلٌّ من الدكتور أمحاور امحمد، والدكتور عيسى الداودي، تحت تسيير الأستاذ محمد ميرة. وسيتناول المتدخلون مستجدات الشعر الأمازيغي بالريف وواقعه، إضافة إلى تسليط الضوء على مجموعة من التجارب السابقة والحالية، في سياق رصد تطور هذا اللون الأدبي وتأثيره.
ويعد هذا اللقاء فرصة للمثقفين والمهتمين بالثقافة الأمازيغية في الإقليم لمناقشة أحد أبرز الأشكال الأدبية التي برزت فيها أسماء ريفية كبيرة، وأنتجت قصائد خالدة تغنت بها أشهر الفرق الأمازيغية، لا سيما الملتزمة منها، التي سطع نجمها منذ أواخر السبعينيات.
ويهدف الفرع الإقليمي لحزب التقدم والاشتراكية، من خلال تنظيم هذه الطاولة المستديرة، إلى إعادة النقاش حول الشعر الأمازيغي بالريف، وإبراز مختلف الجوانب المرتبطة به، سواء من حيث مضمونه أو دوره في الحفاظ على الهوية الثقافية الأمازيغية.