مراد ميموني / محمد بولحروز
تعد مدرسة علال بن عبد الله الكائنة بحي أولاد ميمون بالناظور من بين المؤسسات الرائدة بالمدينة بحكم موقعها وتاريخها العريق حيث تم تأسيسها سنة 1980 كما مر عبر حجراتها الدراسية بمختلف المستويات مجموعة من الأسماء والشخصيات على صعيد إقليم الناظور
وقد شهدت المؤسسة مؤخرا مجموعة من الإنجازات التي همت مرافقها الداخلية نتيجة العمل المشترك القائم بين إدارة المؤسسة وجمعية أمهات وأباء وأولاياء التلاميذ، في إنتظار تحقيق مجموعة من المشاريع المستقبلية المسطرة من قبل الجمعية ذاتها بتنسيق مع إدارة المؤسسة
وقد أكد لناظور سيتي عمراني عبد القادر رئيس جمعية آمهات وآباء وأولياء تلاميذ مدرسة علال بن عبد الله ، أن الجمعية أضحت تسعى لخدمة الطفل والتلميذ عبر مجموعة من الإقتراحات التي يتم وضعها بتنسق مع إدارة المؤسسة بغية تطبيقها على أرض الواقع مضيفا أن الجمعية وقعت إتفاقية شراكة مع جمعية سيكوديل قصد إعادة بناء خمسة حجرات داخل المؤسسة وإنشاء بعض المرافق الصحية ، وتقوية الإنارة وشبكة الماء الصالح للشرب، والتركيز على جانب النظافة داخل وخراج محيط المؤسسة
ومن جانب آخر أكد محمد سحيسح مدير مدرسة علال بن عبد الله أن المؤسسة التي تظم 19 حجرة تتوفر على طاقم تربوي يظم 27 أستاذا وتتوفر على 24 مستوى بأربعة أقسام في كل مستوى، مضيفا المؤسسة تتوفر على قاعة متعددة الوسائط مفتوحة في وجه الأساتذة كل مادعت الضرورة أو كلما تطلب الجانب التربوي
وأضاف أن مؤسسة علال بن عبد الله تعاني من ثلاثة مشاكل أولها هشاشة البنيات التحتية التي تهم أغلبية الحجرات جراء الهزة الأرضية التي ضربت الإقليم مؤخرا حيث تم توجيه مجموعة من المراسلات في ذات الشأن إلى المصالح المختصة، حيث اقيمت بعض الشغال لتقوية البنية فيما يخص حجرات الطابق الأول ، إضافة إلى مشكل الأمن المتعلق بإقتحام المؤسسة غير مامرة من طرف مجموعة من الغرباء والمتسكعين نتيجة تواجد المؤسسة بمقربة من سوق أولاد ميمون، إلى جانب مشكل النظافة حيث يتم إلقاء الأزبال بباب المؤسسة جراء مخلفات بعض المطاعم التي تلقي ببقاياها إلى محيط المؤسسة، مشيرا إلى مشكل بات يقلق إدارة المؤسسة وآباء وأمهات التلاميذ على السواء والمتمثل في الطريق الرئيسي المتواجد بالمحاذاة من المدرسة والذي يشكل خطرا كبيرا على حياة التلاميذ خاصة في ظل إنعدام علامات خاصة بالتلاميذ وضعف علامات التشوير وإنعدام ممر للراجلين أمام المؤسسة
تعد مدرسة علال بن عبد الله الكائنة بحي أولاد ميمون بالناظور من بين المؤسسات الرائدة بالمدينة بحكم موقعها وتاريخها العريق حيث تم تأسيسها سنة 1980 كما مر عبر حجراتها الدراسية بمختلف المستويات مجموعة من الأسماء والشخصيات على صعيد إقليم الناظور
وقد شهدت المؤسسة مؤخرا مجموعة من الإنجازات التي همت مرافقها الداخلية نتيجة العمل المشترك القائم بين إدارة المؤسسة وجمعية أمهات وأباء وأولاياء التلاميذ، في إنتظار تحقيق مجموعة من المشاريع المستقبلية المسطرة من قبل الجمعية ذاتها بتنسيق مع إدارة المؤسسة
وقد أكد لناظور سيتي عمراني عبد القادر رئيس جمعية آمهات وآباء وأولياء تلاميذ مدرسة علال بن عبد الله ، أن الجمعية أضحت تسعى لخدمة الطفل والتلميذ عبر مجموعة من الإقتراحات التي يتم وضعها بتنسق مع إدارة المؤسسة بغية تطبيقها على أرض الواقع مضيفا أن الجمعية وقعت إتفاقية شراكة مع جمعية سيكوديل قصد إعادة بناء خمسة حجرات داخل المؤسسة وإنشاء بعض المرافق الصحية ، وتقوية الإنارة وشبكة الماء الصالح للشرب، والتركيز على جانب النظافة داخل وخراج محيط المؤسسة
ومن جانب آخر أكد محمد سحيسح مدير مدرسة علال بن عبد الله أن المؤسسة التي تظم 19 حجرة تتوفر على طاقم تربوي يظم 27 أستاذا وتتوفر على 24 مستوى بأربعة أقسام في كل مستوى، مضيفا المؤسسة تتوفر على قاعة متعددة الوسائط مفتوحة في وجه الأساتذة كل مادعت الضرورة أو كلما تطلب الجانب التربوي
وأضاف أن مؤسسة علال بن عبد الله تعاني من ثلاثة مشاكل أولها هشاشة البنيات التحتية التي تهم أغلبية الحجرات جراء الهزة الأرضية التي ضربت الإقليم مؤخرا حيث تم توجيه مجموعة من المراسلات في ذات الشأن إلى المصالح المختصة، حيث اقيمت بعض الشغال لتقوية البنية فيما يخص حجرات الطابق الأول ، إضافة إلى مشكل الأمن المتعلق بإقتحام المؤسسة غير مامرة من طرف مجموعة من الغرباء والمتسكعين نتيجة تواجد المؤسسة بمقربة من سوق أولاد ميمون، إلى جانب مشكل النظافة حيث يتم إلقاء الأزبال بباب المؤسسة جراء مخلفات بعض المطاعم التي تلقي ببقاياها إلى محيط المؤسسة، مشيرا إلى مشكل بات يقلق إدارة المؤسسة وآباء وأمهات التلاميذ على السواء والمتمثل في الطريق الرئيسي المتواجد بالمحاذاة من المدرسة والذي يشكل خطرا كبيرا على حياة التلاميذ خاصة في ظل إنعدام علامات خاصة بالتلاميذ وضعف علامات التشوير وإنعدام ممر للراجلين أمام المؤسسة