محمد العلالي | محمد العبوسي
ودعت ساكنة مدينة أزغنغان، عصر يومه الأحد 07 يوليوز الجاري، الراحل رجل الأعمال والبرلماني السابق،مصطفى سلامة، إلى مثواه الأخير، في جنازة مهيبة، شهدت حضور أفراد عائلة الفقيد وإخوانه، من ضمنهم القيادي التجمعي والمستشار البرلماني، عبد القادر سلامة، والقنصل الفخري للمملكة الهولندية بالناظور، العربي سلامة، وشخصيات وطنية على رأسها محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، وشخصيات جهوية وإقليمية في مختلف المؤسسات العمومية والخاصة والهيئات النقابية والحزبية والجمعوية، وفعاليات مدنية بجماعة أزغنغان وإقليم الناظور، تنتمي إلى شتى المجالات والميادين.
وأقيمت صلاة الجنازة على الراحل، بمسجد الحسن الثاني بمركز مدينة أزغنغان، ومراسيم الدفن بمقبرة سيدي أحمد عبد السلام، بالمدينة ذاتها، وسط أجواء جنائزية مهيبة وحضور غفير، ووري الثرى الراحل الذي وافته المنيّة، بإحدى المصحات الخاصة بالناظور أولى ساعات صباح ذات اليوم، بجوار قبر والدله.
ودعت ساكنة مدينة أزغنغان، عصر يومه الأحد 07 يوليوز الجاري، الراحل رجل الأعمال والبرلماني السابق،مصطفى سلامة، إلى مثواه الأخير، في جنازة مهيبة، شهدت حضور أفراد عائلة الفقيد وإخوانه، من ضمنهم القيادي التجمعي والمستشار البرلماني، عبد القادر سلامة، والقنصل الفخري للمملكة الهولندية بالناظور، العربي سلامة، وشخصيات وطنية على رأسها محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، وشخصيات جهوية وإقليمية في مختلف المؤسسات العمومية والخاصة والهيئات النقابية والحزبية والجمعوية، وفعاليات مدنية بجماعة أزغنغان وإقليم الناظور، تنتمي إلى شتى المجالات والميادين.
وأقيمت صلاة الجنازة على الراحل، بمسجد الحسن الثاني بمركز مدينة أزغنغان، ومراسيم الدفن بمقبرة سيدي أحمد عبد السلام، بالمدينة ذاتها، وسط أجواء جنائزية مهيبة وحضور غفير، ووري الثرى الراحل الذي وافته المنيّة، بإحدى المصحات الخاصة بالناظور أولى ساعات صباح ذات اليوم، بجوار قبر والدله.
ويعتبر الراحل مصطفى سلامة، الذي توفي عن عمر 71 سنة، و المزداد بجماعة بني سيدال الجبل بإقليم الناظور، ، من رجال الأعمال و أبرز المستثمرين في مجال العقار بالمنطقة، إضافة إلى توليه للمسؤولية كنائب برلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار، عن إقليم الناظور، خلال الولاية السابقة، خلفا لمصطفى المنصوري الذي تم تعيينه سفيرا للمغرب بالسعودية، كما بصم الراحل على تجربة ديبلوماسية متميّزة، داخل جمعية الصداقة البرلمانية المغربية ـ الهولندية، التي يعتبر أحد مؤسسيها، إضافة إلى مواقفه الوطنية البارزة بالديار الهولندية، حيث أقام لعقود من الزمن.
ويحضى الراحل مصطفى سلامة، بإحترام كبير من لدن ساكنة المنطقة وفعالياتها المدنية والجمعوية بمختلف مشاربها، الإجتماعية والثقافية والرياضية، التي تحتفظ للشخصية البارزة التي ودعته مدينة الشريف محمد أمزيان، بمساهمات وخدمات جليلة، ودعم متواصل طيلة حياته، للمبادرات الشبابية ومختلف التظاهرات والأنشطة الهادفة والأعمال الخيرية والإجتماعية المتنوعة.
وأعربت مجموعة من الشخصيات، عن حزنها البالغ، إزاء المصاب الجلل، وفقدان أحد خيرة أبناء مدينة أزغنغان ومنطقة الريف عامة، مشيدة في ذات الآن بالمسار المتميّز للراحل في شتى المجالات والميادين، إضافة إلى مواقفه الشجاعة والوطنية داخل وخارج المغرب، بشأن قضية الوحدة الترابية للمملكة المغربية، ومبادئه الإنسانية الراقية، المتمثلة أساسا في دعمه طيلة حياته، للمهاجرين المتوافدين على الديار الهولندية، ودعم المرضى داخل وخارج المغرب، وإشرافه على أنشطة خيرية وإنسانية عديدة خاصة خلال الأعياد الدينية وشهر رمضان الأبرك.
أسرة ناظورسيتي، وعلى إثر المصاب الجلل، تتقدم إلى عائلة سلامة و كافة أفراد العائلة الكريمة للراحل، بأحر التعازي والمواساة القلبية، راجية من العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ورضوانه، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم ذويه جميل الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
ويحضى الراحل مصطفى سلامة، بإحترام كبير من لدن ساكنة المنطقة وفعالياتها المدنية والجمعوية بمختلف مشاربها، الإجتماعية والثقافية والرياضية، التي تحتفظ للشخصية البارزة التي ودعته مدينة الشريف محمد أمزيان، بمساهمات وخدمات جليلة، ودعم متواصل طيلة حياته، للمبادرات الشبابية ومختلف التظاهرات والأنشطة الهادفة والأعمال الخيرية والإجتماعية المتنوعة.
وأعربت مجموعة من الشخصيات، عن حزنها البالغ، إزاء المصاب الجلل، وفقدان أحد خيرة أبناء مدينة أزغنغان ومنطقة الريف عامة، مشيدة في ذات الآن بالمسار المتميّز للراحل في شتى المجالات والميادين، إضافة إلى مواقفه الشجاعة والوطنية داخل وخارج المغرب، بشأن قضية الوحدة الترابية للمملكة المغربية، ومبادئه الإنسانية الراقية، المتمثلة أساسا في دعمه طيلة حياته، للمهاجرين المتوافدين على الديار الهولندية، ودعم المرضى داخل وخارج المغرب، وإشرافه على أنشطة خيرية وإنسانية عديدة خاصة خلال الأعياد الدينية وشهر رمضان الأبرك.
أسرة ناظورسيتي، وعلى إثر المصاب الجلل، تتقدم إلى عائلة سلامة و كافة أفراد العائلة الكريمة للراحل، بأحر التعازي والمواساة القلبية، راجية من العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ورضوانه، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم ذويه جميل الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.