مريم رادْك تلميذة من أصول مغربية تحصل على معدل 20/20 في الباكالوريا في ألمانيا
ناظورسيتي | محمد بوتخريط
حصلت تلميذة من أصل مغربي لم تتجاوز بعد ربيعها 17 تتابع دراستها بثانوية " ليسينغ" في مدينـة دوسلدورف الالمانيـة ،على أعلى معدل في امتحانات الباكالوريا بألمانيا بلغ 20/20 بحسب ما ذكرت وسائل إعلام محلية بحر هذا الاسبوع.
ونقلت المصادر عن والدة التلميذة مريم رادْك أن ابنتها نالت شهادة الباكالوريا الجمعة المنصرم وتمكنت من الحصول على درجة النجاح الكاملة، بعد أن اجتازت كل امتحاناتها في كل من اللغة الألمانية والرياضيات والإقتصاد كمواد كتابية والفيزياء كمادة شفوية.
وأضافت المصادر أن التلميذة مريم رادْك من والدة مغربية وأب ألماني وأنها ترغب في ولوج كلية الطب سيرا على خُطى أختها الكبرى التي كانت تدرس الطب بل هي خريجة كلية الطب بالمانيا.
هكذا ويوماً بعد يوم يتأكد لنا وللجميع تفوق التلاميذ ذو الاصول المغربية على نفسهم وظروفهم الصعبة، وقدرتهم على تحمل مسؤولياتهم كاملة وفي مراحل وظروف "الهجرة" الصعبة التي يعيشونها ويمرون بها.
يُذكر أنه ليست المرة الأولى التي تحصل فيها تلميذة من أصول مغربية على مثل هذه المعدلات وبعلامة كاملة حيث تمكنت الاعوام الماضية تلميذات أخريات وفي دول أخرى غير المانيا الحصول على نفس العلامات بل منهن من تحصلن على معدلات استثنائية يفوق العشرين بعد حصولهن على درجة النجاح الكاملة.
حصلت تلميذة من أصل مغربي لم تتجاوز بعد ربيعها 17 تتابع دراستها بثانوية " ليسينغ" في مدينـة دوسلدورف الالمانيـة ،على أعلى معدل في امتحانات الباكالوريا بألمانيا بلغ 20/20 بحسب ما ذكرت وسائل إعلام محلية بحر هذا الاسبوع.
ونقلت المصادر عن والدة التلميذة مريم رادْك أن ابنتها نالت شهادة الباكالوريا الجمعة المنصرم وتمكنت من الحصول على درجة النجاح الكاملة، بعد أن اجتازت كل امتحاناتها في كل من اللغة الألمانية والرياضيات والإقتصاد كمواد كتابية والفيزياء كمادة شفوية.
وأضافت المصادر أن التلميذة مريم رادْك من والدة مغربية وأب ألماني وأنها ترغب في ولوج كلية الطب سيرا على خُطى أختها الكبرى التي كانت تدرس الطب بل هي خريجة كلية الطب بالمانيا.
هكذا ويوماً بعد يوم يتأكد لنا وللجميع تفوق التلاميذ ذو الاصول المغربية على نفسهم وظروفهم الصعبة، وقدرتهم على تحمل مسؤولياتهم كاملة وفي مراحل وظروف "الهجرة" الصعبة التي يعيشونها ويمرون بها.
يُذكر أنه ليست المرة الأولى التي تحصل فيها تلميذة من أصول مغربية على مثل هذه المعدلات وبعلامة كاملة حيث تمكنت الاعوام الماضية تلميذات أخريات وفي دول أخرى غير المانيا الحصول على نفس العلامات بل منهن من تحصلن على معدلات استثنائية يفوق العشرين بعد حصولهن على درجة النجاح الكاملة.
