وليد بدري
بدأت تفاعلات قضية الصحافي المغربي علي لمرابط تتزايد أكثر فأكثر، آخر ردود الفعل حول إضرابه عن الطعام هو مراسلة مسؤول سويسري للملك محمد السادس يطلب منه منح المرابط بطاقته وجواز سفره.
وقال ريمي بكاني، المسؤول بالمجلس الإداري لمدينة جنيف، في رسالته الموجهة للملك محمد السادس، إنه يستغرب منع صحافي عن الكتابة لمدة عشر سنوات، ناهيك عن رفض الترخيص له لتجديده وثائقه الإدارية التي تثبت هويته، دون أية أعذار.
واستغرب ريمي في رسالته من كون المغرب البلد الذي استطاع القيام بعدة تطورات في مجال حقوق الإنسان أن تصدر فيه مثل هذه التصرفات.
وزاد المتحدث قائلا: "كان صعبا بالنسبة لي أن أفهم كيف أن بلدا مؤسساتيا مثل المغرب يتصرف بمثل هذه الطريقة مع شخص كل ما يقوم به هو ممارسة عمله، بل واستطاع أن يحظى بعدة جوائز عالمية تقديرا لعمله".
ويخوض الصحافي علي المرابط، الذي كان ممنوعا من الكتابة في المغرب لمدة عشر سنوات بحكم قضائي، إضرابا عن الطعام في جنيف، احتجاجا على عدم حصوله على أوراق تثبت هويته، وانتهاء مدة صلاحية جواز سفره.
بدأت تفاعلات قضية الصحافي المغربي علي لمرابط تتزايد أكثر فأكثر، آخر ردود الفعل حول إضرابه عن الطعام هو مراسلة مسؤول سويسري للملك محمد السادس يطلب منه منح المرابط بطاقته وجواز سفره.
وقال ريمي بكاني، المسؤول بالمجلس الإداري لمدينة جنيف، في رسالته الموجهة للملك محمد السادس، إنه يستغرب منع صحافي عن الكتابة لمدة عشر سنوات، ناهيك عن رفض الترخيص له لتجديده وثائقه الإدارية التي تثبت هويته، دون أية أعذار.
واستغرب ريمي في رسالته من كون المغرب البلد الذي استطاع القيام بعدة تطورات في مجال حقوق الإنسان أن تصدر فيه مثل هذه التصرفات.
وزاد المتحدث قائلا: "كان صعبا بالنسبة لي أن أفهم كيف أن بلدا مؤسساتيا مثل المغرب يتصرف بمثل هذه الطريقة مع شخص كل ما يقوم به هو ممارسة عمله، بل واستطاع أن يحظى بعدة جوائز عالمية تقديرا لعمله".
ويخوض الصحافي علي المرابط، الذي كان ممنوعا من الكتابة في المغرب لمدة عشر سنوات بحكم قضائي، إضرابا عن الطعام في جنيف، احتجاجا على عدم حصوله على أوراق تثبت هويته، وانتهاء مدة صلاحية جواز سفره.