
مادة إشهارية
تعزز مشروع محطة "Garet" تزطوطين، الترفيهي والسياحي، الأول بإقليمي الناظور والدريوش، والجهة ككل، والذي قام بإنجازه أشقاء عائلة مومني، بافتتاح مسبح ومطعم خاص مجهز بأحداث التجهيزات والتقنيات، ويتوفر على أماكن للأطفال والشباب والكبار، وحراس وسباحين منقذين.
ويتوفر المسبح الأكبر من حيث المساحة والتجهيزات بالمنطقة، والذي أشرف على تصميمه المهندس إسماعيل مومني، على موقف للسيارات، ومدخل ومخرج محروس، ومحل لبيع ملابس ولوازم السباحة، وغرف لتبديل الملابس مجهزة بخزانات خاصة، ومرافق صحية، وأماكن للاستحمام، بالإضافة لمطعم خاص، يوفر مختلف المأكولات والمشروبات والمثلجات.
كما ستتفتح خلال الأيام القليلة مجزرة ومشوات بمطعم فخم بالمشروع، والذي سيقدم خدمات متنوعة، من فطور الصباح إلى وجبات الغذاء والعشاء، بقائمة متنوعة من المأكولات الماشوية والطواجن والسمك بمختلف أنواعها.
تعزز مشروع محطة "Garet" تزطوطين، الترفيهي والسياحي، الأول بإقليمي الناظور والدريوش، والجهة ككل، والذي قام بإنجازه أشقاء عائلة مومني، بافتتاح مسبح ومطعم خاص مجهز بأحداث التجهيزات والتقنيات، ويتوفر على أماكن للأطفال والشباب والكبار، وحراس وسباحين منقذين.
ويتوفر المسبح الأكبر من حيث المساحة والتجهيزات بالمنطقة، والذي أشرف على تصميمه المهندس إسماعيل مومني، على موقف للسيارات، ومدخل ومخرج محروس، ومحل لبيع ملابس ولوازم السباحة، وغرف لتبديل الملابس مجهزة بخزانات خاصة، ومرافق صحية، وأماكن للاستحمام، بالإضافة لمطعم خاص، يوفر مختلف المأكولات والمشروبات والمثلجات.
كما ستتفتح خلال الأيام القليلة مجزرة ومشوات بمطعم فخم بالمشروع، والذي سيقدم خدمات متنوعة، من فطور الصباح إلى وجبات الغذاء والعشاء، بقائمة متنوعة من المأكولات الماشوية والطواجن والسمك بمختلف أنواعها.
ويعتبر مشروع محطة "Garet" تزطوطين، الكائن تحديدا على الطريق الرئيسية الرابطة بين مركز جماعة تزطوطين ومدينة الدريوش، فضاء سياحي وترفيهي يعد المتنفس الأول من نوعه بالمنطقة لفائدة الأُسر والوفود السياحية والشباب وهواة الهدوء والطبيعة والمناظر الخلابة.
ويضم المشروع السياحي الذي سيعزز جاذبية المنطقة والنهوض بالحركة الاقتصادية وتوفير فرص الشغل لأبناء المنطقة، فضاء للألعاب خاص بالأطفال، وفضاء خاص بالعائلات، وقاعة كبيرة لمتابعة المباريات الكروية، وقاعة للمؤتمرات واللقاءات، ومسجد بالهندسة المعمارية الدينية للمغرب، إضافة لصالون للحلاقة، ومحل تجاري، ومحل لبيع زيوت السيارات، ومحطة للوقود، ومكان لغسل السيارات والتشحيم وتغيير زيوت المحركات، وذلك تحت إدارة تشرف على التسيير والتتبع، وتوفير الظروف المميزة لاستقبال الزبناء.
وبخصوص المسبح وفضاءات المساحات الخضراء فإن إدارة المشروع قررت استقبال وتنظيم مناسبات الأعراس وأعياد الميلاد للراغبين في إقامتها في الهواء الطلق، وعلى جنبات المسبح الذي قد يتسع لـ120 طاولة، مع منظر ليلي بأضواء خافتة بمختلف الألوان.
ويضم المشروع السياحي الذي سيعزز جاذبية المنطقة والنهوض بالحركة الاقتصادية وتوفير فرص الشغل لأبناء المنطقة، فضاء للألعاب خاص بالأطفال، وفضاء خاص بالعائلات، وقاعة كبيرة لمتابعة المباريات الكروية، وقاعة للمؤتمرات واللقاءات، ومسجد بالهندسة المعمارية الدينية للمغرب، إضافة لصالون للحلاقة، ومحل تجاري، ومحل لبيع زيوت السيارات، ومحطة للوقود، ومكان لغسل السيارات والتشحيم وتغيير زيوت المحركات، وذلك تحت إدارة تشرف على التسيير والتتبع، وتوفير الظروف المميزة لاستقبال الزبناء.
وبخصوص المسبح وفضاءات المساحات الخضراء فإن إدارة المشروع قررت استقبال وتنظيم مناسبات الأعراس وأعياد الميلاد للراغبين في إقامتها في الهواء الطلق، وعلى جنبات المسبح الذي قد يتسع لـ120 طاولة، مع منظر ليلي بأضواء خافتة بمختلف الألوان.

















































































































































































