ناظورسيتي: متابعة
جدل كبير أثارته مراسلة وجهها بنك المغرب للأبناك حول التوقف عن تدوير مجموعة من الأوراق النقدية، وهو الأمر الذي فسره بعض البنكيين بطريقة ملتبسة.
المواطنون المغاربة، تفاجئوا أمس الثلاثاء، برفض بعض الوكالات البنكية قبول بعض الأوراق النقدية القديمة، بعد تفسيرها لمراسلة بنك المغرب على أنها دعوة لتوقيف التعامل بهذه الأوراق، ويتعلق الأمر بالأوراق النقدية من فئة 50 و 100 و200 درهم و10 دراهم الصادرة في 1987، بالإضافة إلى الورقة النقدية20 درهم التي صدرت في عام 1996.
وفي هذا السياق، أكد مصدر من بنك المغرب، في تصريح صحافي، أن المراسلة المذكورة لا تعني المواطنين، وأن بإمكانهم الاستمرار في التداول بهذه الأوراق.
وشدّد المصدر نفسه، أن الأمر يتعلق بالأبناك فقط، وتلزمها بعدم إعادة تدوير الأوراق النقدية المذكورة بعد تسلمها وإعادتها إلى بنك المغرب، في أفق السحب التدريجي لها.
جدل كبير أثارته مراسلة وجهها بنك المغرب للأبناك حول التوقف عن تدوير مجموعة من الأوراق النقدية، وهو الأمر الذي فسره بعض البنكيين بطريقة ملتبسة.
المواطنون المغاربة، تفاجئوا أمس الثلاثاء، برفض بعض الوكالات البنكية قبول بعض الأوراق النقدية القديمة، بعد تفسيرها لمراسلة بنك المغرب على أنها دعوة لتوقيف التعامل بهذه الأوراق، ويتعلق الأمر بالأوراق النقدية من فئة 50 و 100 و200 درهم و10 دراهم الصادرة في 1987، بالإضافة إلى الورقة النقدية20 درهم التي صدرت في عام 1996.
وفي هذا السياق، أكد مصدر من بنك المغرب، في تصريح صحافي، أن المراسلة المذكورة لا تعني المواطنين، وأن بإمكانهم الاستمرار في التداول بهذه الأوراق.
وشدّد المصدر نفسه، أن الأمر يتعلق بالأبناك فقط، وتلزمها بعدم إعادة تدوير الأوراق النقدية المذكورة بعد تسلمها وإعادتها إلى بنك المغرب، في أفق السحب التدريجي لها.