ناظورسيتي: متابعة
أثارت تقارير إعلامية مؤخرا جدلا واسعا حول قرار حكيم زياش، لاعب المنتخب الوطني المغربي، بحذف معظم صوره وهو يرتدي قميص المنتخب من حسابه على إنستاغرام.
هذا القرار فسرته بعض الصفحات الرياضية بأنه قد يكون نتيجة توتر علاقته مع مسؤولي كرة القدم المغربية، حيث ربط البعض بين هذا الحذف ومواقفه تجاه القضية الفلسطينية.
أثارت تقارير إعلامية مؤخرا جدلا واسعا حول قرار حكيم زياش، لاعب المنتخب الوطني المغربي، بحذف معظم صوره وهو يرتدي قميص المنتخب من حسابه على إنستاغرام.
هذا القرار فسرته بعض الصفحات الرياضية بأنه قد يكون نتيجة توتر علاقته مع مسؤولي كرة القدم المغربية، حيث ربط البعض بين هذا الحذف ومواقفه تجاه القضية الفلسطينية.
مصادر مقربة من اللاعب أكدت أن زياش قام منذ فترة بأرشفة أو حذف صوره المتعلقة بمسيرته الكروية، مع الاحتفاظ بثلاث صور فقط بقميص المنتخب الوطني ومنشورين آخرين.
كما احتفظ زياش بصورة أو اثنتين له بقميص أياكس أمستردام، ما يثير تساؤلات حول دلالات هذه الخطوة.
كما استغربت المصادر ذاتها تداول هذه المعلومات غير الدقيقة، معتبرة أن الهجمات التي يتعرض لها زياش في هذه الفترة ليست مبررة، خاصة وأن اللاعب يغيب عن صفوف المنتخب بسبب الإصابة، كما هو الحال مع زملائه، مثل نصير مزراوي وآخرين.
تجدر الإشارة إلى أن حكيم زياش يعتبر من أبرز لاعبي كرة القدم في المغرب، وقد ساهم بشكل كبير في إنجازات المنتخب الوطني. وتعول عليه الجماهير المغربية لتحقيق إنجاز تاريخي في كأس إفريقيا 2025 التي ستنظم في المغرب.
كما احتفظ زياش بصورة أو اثنتين له بقميص أياكس أمستردام، ما يثير تساؤلات حول دلالات هذه الخطوة.
كما استغربت المصادر ذاتها تداول هذه المعلومات غير الدقيقة، معتبرة أن الهجمات التي يتعرض لها زياش في هذه الفترة ليست مبررة، خاصة وأن اللاعب يغيب عن صفوف المنتخب بسبب الإصابة، كما هو الحال مع زملائه، مثل نصير مزراوي وآخرين.
تجدر الإشارة إلى أن حكيم زياش يعتبر من أبرز لاعبي كرة القدم في المغرب، وقد ساهم بشكل كبير في إنجازات المنتخب الوطني. وتعول عليه الجماهير المغربية لتحقيق إنجاز تاريخي في كأس إفريقيا 2025 التي ستنظم في المغرب.