ناظورسيتي: متابعة
وقع تبادل لإطلاق النار بين جنود إسرائيليين ومصريين عند معبر رفح، مما أسفر عن مقتل 4 جنود مصريين، حسبما أكدته مصادر إعلامية عبرية. وهناك تضارب في عدد القتلى والمصابين في غياب بيان رسمي من الجانب المصري.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الحادثة وصفت بأنها "غير عادية" بين الجيشين الإسرائيلي والمصري في معبر رفح، حيث فتحت إسرائيل تحقيقا في تفاصيل الحادثة. وفقا للقناة 13 الإسرائيلية، أطلق جنود مصريون النار على جنود إسرائيليين عند المعبر، دون أن يسفر ذلك عن وقوع إصابات بين الجنود الإسرائيليين.
وقع تبادل لإطلاق النار بين جنود إسرائيليين ومصريين عند معبر رفح، مما أسفر عن مقتل 4 جنود مصريين، حسبما أكدته مصادر إعلامية عبرية. وهناك تضارب في عدد القتلى والمصابين في غياب بيان رسمي من الجانب المصري.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الحادثة وصفت بأنها "غير عادية" بين الجيشين الإسرائيلي والمصري في معبر رفح، حيث فتحت إسرائيل تحقيقا في تفاصيل الحادثة. وفقا للقناة 13 الإسرائيلية، أطلق جنود مصريون النار على جنود إسرائيليين عند المعبر، دون أن يسفر ذلك عن وقوع إصابات بين الجنود الإسرائيليين.
وأضافت القناة أن الحادثة تأتي في خضم التوتر المتصاعد مع مصر، مشيرة إلى احتمال وجود تداعيات سياسية. وأشارت القناة 14 الإسرائيلية إلى أن الجيش الإسرائيلي رد بإطلاق طلقات تحذيرية بعد إطلاق النار من القوات المصرية.
بعد دقائق من نشر هذه الأخبار، قامت وسائل الإعلام الإسرائيلية بحذف المعلومات المتعلقة بالحادث بناء على تعليمات الرقابة العسكرية.
وتأتي هذه الحادثة في ظل تصاعد التوتر بين مصر وإسرائيل، خاصة بعد رفض مصر لمدة 20 يوما التنسيق مع إسرائيل لإدخال المساعدات عبر معبر رفح. يعود هذا الرفض إلى التصعيد الإسرائيلي في رفح الفلسطينية، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الإنسانية.
تتزايد حدة التوترات بين الجانبين في ظل استمرار احتلال إسرائيل لأكثر من ثلثي محور فلادلفيا الحدودي وسيطرتها على معبر رفح. وفي ظل الضغوط المتزايدة من إسرائيل والولايات المتحدة على مصر للتعامل مع السلطات الإسرائيلية في المعبر لدخول المساعدات، تؤكد القاهرة رفضها القاطع للوجود الإسرائيلي في معبر رفح، معتبرة أن إسرائيل تحاول استغلال الموقف الإنساني للضغط على مصر فيما يتعلق بالمساعدات المقدمة إلى غزة.
بعد دقائق من نشر هذه الأخبار، قامت وسائل الإعلام الإسرائيلية بحذف المعلومات المتعلقة بالحادث بناء على تعليمات الرقابة العسكرية.
وتأتي هذه الحادثة في ظل تصاعد التوتر بين مصر وإسرائيل، خاصة بعد رفض مصر لمدة 20 يوما التنسيق مع إسرائيل لإدخال المساعدات عبر معبر رفح. يعود هذا الرفض إلى التصعيد الإسرائيلي في رفح الفلسطينية، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الإنسانية.
تتزايد حدة التوترات بين الجانبين في ظل استمرار احتلال إسرائيل لأكثر من ثلثي محور فلادلفيا الحدودي وسيطرتها على معبر رفح. وفي ظل الضغوط المتزايدة من إسرائيل والولايات المتحدة على مصر للتعامل مع السلطات الإسرائيلية في المعبر لدخول المساعدات، تؤكد القاهرة رفضها القاطع للوجود الإسرائيلي في معبر رفح، معتبرة أن إسرائيل تحاول استغلال الموقف الإنساني للضغط على مصر فيما يتعلق بالمساعدات المقدمة إلى غزة.