محمد العلالي | عبد الرحيم أشفيعا
تشكّل وضعية القنطرة المجاورة لمحطة القطار المدينة بالناظور، والفاصلة بين حي " الريكولاريس " وكورنيش المدينة، إستغراب ساكنة المدينة وزوارها، بحكم عدم إستكمال الجهات المسؤولة المختصة، لأشغال تثبيت القنضرة التي يعود تاريخ إحداثها، إلى عهد تدشين الملك محمد السادس، صيف سنة 2009 للخط السككي بالناظور، وإفتتاح محطة القطار الناظور المدينة ومحطة الناظور الجنوبية، على مستوى الطريق الرابطة بين مدينة الناظور وأزغنغان.
تشكّل وضعية القنطرة المجاورة لمحطة القطار المدينة بالناظور، والفاصلة بين حي " الريكولاريس " وكورنيش المدينة، إستغراب ساكنة المدينة وزوارها، بحكم عدم إستكمال الجهات المسؤولة المختصة، لأشغال تثبيت القنضرة التي يعود تاريخ إحداثها، إلى عهد تدشين الملك محمد السادس، صيف سنة 2009 للخط السككي بالناظور، وإفتتاح محطة القطار الناظور المدينة ومحطة الناظور الجنوبية، على مستوى الطريق الرابطة بين مدينة الناظور وأزغنغان.
وتهدّد القنطرة " الغريبة " المقابلة لكورنيش الناظور، حياة ساكنة الأحياء المجاورة، خاصة فئة الأطفال من التلاميذ والتلميذات، الذين يظطرون إلى العبور فوق القطع الحديدية، في اتجاه المؤسسات التعليمية أو الفضاءات الرياضية وباقي مرافق وفضاءات مركز المدينة، وذلك إختصارا للمسافة، وفي غفلة من أغلبية أولياء أمورهم، ولامبالاة الجهات المسؤولة حيال خطورة الوضع.
ويطرح الوقع الخطير للقنطرة " الغريبة " أسئلة مريرة بشأن تفاعل مسؤولي مدينة الناظور، في مختلف المؤسسات المعنية بالموضوع، تجاه خطر الموت الذي يهدّد المئات من المواطنين، من مختلف الفئات العمرية ومن كلا الجنسين، ممن يقودهم تهوّرهم أيضا، إلى العبور فوق معبر الموت، وإهمال الوضع الخطير، رغم مرور أزيد من 15 سنة، على تواجد أغرب قنطرة، تعاملت معها الجهات المختصّة، بسياسة النعامة ولعب دور المتفرّج وإنتظار مزيد من الضحايا.
وفي ذات السياق، علمت الجريدة الإلكترونية ناظورسيتي، من طرف بعض ساكنة الأحياء المجاورة، أن المكان ذاته، شهد خلال فترات متفرقة سابقا، العديد من الأحداث الأليمة، وقوع أزيد من حالة وفاة، وحالات عديدة أصيبت بجروح خطيرة، نتيجة السقوط المفاجئ، لمجموعة من الأشخاص، أثناء العبور فوق القنطرة الحديدية التي لم تكتمل أشغالها، منذ أزيد من عقد ونصف من الزمن.
وطالبت الساكنة المتضرّرة، بضرورة تدخل الجهات المسؤولة المتمثلة أساسا في السلطات المحلية والمكتب الوطني للسكك الحديدية والجماعة الترابية لمدينة الناظور، بشكل مستعجل لإتمام أشغال القنطرة ذاتها وإصلاح محيط هذه الأخيرة خاصة مخاطر بعض الحفر الخطيرة، المتواجدة بالقرب من السلاليم الحديدية، ورفع الضرر عن الساكنة وفئة الأطفال خاصة، من أجل إستفادة المواطنين من القنطرة، وتسهيل عميلة المرور عبرها، بعيدا عن المخاطر التي تواجه حاليا، جميع الأشخاص الذين يسلكون معبر الموت ذات بشكل يومي.
ويطرح الوقع الخطير للقنطرة " الغريبة " أسئلة مريرة بشأن تفاعل مسؤولي مدينة الناظور، في مختلف المؤسسات المعنية بالموضوع، تجاه خطر الموت الذي يهدّد المئات من المواطنين، من مختلف الفئات العمرية ومن كلا الجنسين، ممن يقودهم تهوّرهم أيضا، إلى العبور فوق معبر الموت، وإهمال الوضع الخطير، رغم مرور أزيد من 15 سنة، على تواجد أغرب قنطرة، تعاملت معها الجهات المختصّة، بسياسة النعامة ولعب دور المتفرّج وإنتظار مزيد من الضحايا.
وفي ذات السياق، علمت الجريدة الإلكترونية ناظورسيتي، من طرف بعض ساكنة الأحياء المجاورة، أن المكان ذاته، شهد خلال فترات متفرقة سابقا، العديد من الأحداث الأليمة، وقوع أزيد من حالة وفاة، وحالات عديدة أصيبت بجروح خطيرة، نتيجة السقوط المفاجئ، لمجموعة من الأشخاص، أثناء العبور فوق القنطرة الحديدية التي لم تكتمل أشغالها، منذ أزيد من عقد ونصف من الزمن.
وطالبت الساكنة المتضرّرة، بضرورة تدخل الجهات المسؤولة المتمثلة أساسا في السلطات المحلية والمكتب الوطني للسكك الحديدية والجماعة الترابية لمدينة الناظور، بشكل مستعجل لإتمام أشغال القنطرة ذاتها وإصلاح محيط هذه الأخيرة خاصة مخاطر بعض الحفر الخطيرة، المتواجدة بالقرب من السلاليم الحديدية، ورفع الضرر عن الساكنة وفئة الأطفال خاصة، من أجل إستفادة المواطنين من القنطرة، وتسهيل عميلة المرور عبرها، بعيدا عن المخاطر التي تواجه حاليا، جميع الأشخاص الذين يسلكون معبر الموت ذات بشكل يومي.