معطلوا فرع الدريوش يواصلون معركتهم النضالية قي شطرها الثالث
مراسلة
في الأسبوع الثالث على التوالي، يواصل معطلوا الجمعية الوطنية بالدريوش معركتهم المفتوحة تحت شعار "لا بديل عن التشغيل .. نكون أو لا نكون"، وذلك يوم الإثنين 29 شتنبر 2014 ، حيث خاض مناضلوا الفرع شكلهم النضالي امام مقر الباشوية انضباطا لما تفرزه نقاشاتهم المتواصلة من أجل التأكيد على مواصلة الدرب حتى النصر.
الشكل النضالي الذي عرف التفافا لابأس به من قبل الجماهير "تلاميذ، طلبة ومختلف أطياف ساكنة الدريوش" كما تدخل أحد مناضلي ومسؤولي ج.و.ح.ش.م.م (كاتب العام السكرتارية الإقليمية بالناظور في بداية التسعينات) على دعمه لنضالات الحركة وعلى تشبثه بالوطن ومناضليه، وكما أكد أنه ضحية سياسة التهجير إلى الخارج.
صاحب الشكل النضالي شعارات جد متجدرة من قبيل "القمع لايرهبنا..." و "يانظام خذ المثال... بن علي طار طار..." إلى ما هنالك من الشعارات التي تعبر عن رفض الجهات المحتجة لسياسات النظام اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي في شتى القطاعات وعلى رأسها قطاعي التعليم والتشغيل.
وفي الأخير، أكد المعطلون تأكيدا لا جدال فيه أنهم سيواصلون الدرب رغما عن كل ما يحاك ضد مناضلي الشعب المغربي، وأن معطلي الدريوش جد صامدين ضد محاولات الأحزاب الرجعية والإصلاحية في احتواء هويتهم الكفاحية التقدمية، والسير قدما حتى انتزاع مطالبهم العادلة والمشروعة.
في الأسبوع الثالث على التوالي، يواصل معطلوا الجمعية الوطنية بالدريوش معركتهم المفتوحة تحت شعار "لا بديل عن التشغيل .. نكون أو لا نكون"، وذلك يوم الإثنين 29 شتنبر 2014 ، حيث خاض مناضلوا الفرع شكلهم النضالي امام مقر الباشوية انضباطا لما تفرزه نقاشاتهم المتواصلة من أجل التأكيد على مواصلة الدرب حتى النصر.
الشكل النضالي الذي عرف التفافا لابأس به من قبل الجماهير "تلاميذ، طلبة ومختلف أطياف ساكنة الدريوش" كما تدخل أحد مناضلي ومسؤولي ج.و.ح.ش.م.م (كاتب العام السكرتارية الإقليمية بالناظور في بداية التسعينات) على دعمه لنضالات الحركة وعلى تشبثه بالوطن ومناضليه، وكما أكد أنه ضحية سياسة التهجير إلى الخارج.
صاحب الشكل النضالي شعارات جد متجدرة من قبيل "القمع لايرهبنا..." و "يانظام خذ المثال... بن علي طار طار..." إلى ما هنالك من الشعارات التي تعبر عن رفض الجهات المحتجة لسياسات النظام اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي في شتى القطاعات وعلى رأسها قطاعي التعليم والتشغيل.
وفي الأخير، أكد المعطلون تأكيدا لا جدال فيه أنهم سيواصلون الدرب رغما عن كل ما يحاك ضد مناضلي الشعب المغربي، وأن معطلي الدريوش جد صامدين ضد محاولات الأحزاب الرجعية والإصلاحية في احتواء هويتهم الكفاحية التقدمية، والسير قدما حتى انتزاع مطالبهم العادلة والمشروعة.
