ناظورسيتي | متابعة
لقي مهاجر مغربي مقيم بالديار الإسبانية مصرعه، وأصيب آخرون، إثر مشاجرة عنيفة وقعت صبيحة اليوم الجمعة 28 غشت الجاري، أمام ملهى ليلي ببلدة مارمينور بإقليم مورسيا الإسباني.
بلاغ أمني أفاد، أن الشجار الذي سقط فيه الضحية المغربي، نشب بين مجموعة من الغجر الرومانيين، ومهاجرين مغاربة، أستعمل فيه الطرفين أسلحة بيضاء، وذلك أمام ملهى ليلي حديث الإفتتاح، يملكه مغاربة و يقع في منطقة صناعية بإقليم مورسيا.
المعركة الطاحنة هذه بين الشبان المغاربة والغجر، إستنفرت خدمات الطوارئ و الحماية المدنية في المدينة، التي عملت على نقل ثلاثة أشخاص إلى مستشفى " لوس أركوس"، بعد إصابتهم أثناء العراك المُسلّح بجروح خطيرة، وفي قسم العناية المركزة بالمستشفى ذاته لفظ آحدهم أنفاسه الأخيرة متأثراُ بإصابات بليغة ألمّت به.
وكشفت التحريات الأمنية أن الضحية ذو جنسية مغربية، كما أفضت إلى التعرف عن هوية إثنين من المُشاركين في الشجار يُفترض وقوفهم وراء مصرع الهالك، والذين فرّوا بعد أن وضعت "الحرب" أوزارها، على متن سيارة إلى وجهة مجهولة.
وتجدر الإشارة إلى أن مهاجر مغربي آخر لقي مصرعه في حادث مُماثل شهده الإقليم نفسه، قبل أسبوعين، بعد أن نشب شجار جماعي شارك فيه حوالي ثلاثين شخصا داخل ملهي ليلي.
لقي مهاجر مغربي مقيم بالديار الإسبانية مصرعه، وأصيب آخرون، إثر مشاجرة عنيفة وقعت صبيحة اليوم الجمعة 28 غشت الجاري، أمام ملهى ليلي ببلدة مارمينور بإقليم مورسيا الإسباني.
بلاغ أمني أفاد، أن الشجار الذي سقط فيه الضحية المغربي، نشب بين مجموعة من الغجر الرومانيين، ومهاجرين مغاربة، أستعمل فيه الطرفين أسلحة بيضاء، وذلك أمام ملهى ليلي حديث الإفتتاح، يملكه مغاربة و يقع في منطقة صناعية بإقليم مورسيا.
المعركة الطاحنة هذه بين الشبان المغاربة والغجر، إستنفرت خدمات الطوارئ و الحماية المدنية في المدينة، التي عملت على نقل ثلاثة أشخاص إلى مستشفى " لوس أركوس"، بعد إصابتهم أثناء العراك المُسلّح بجروح خطيرة، وفي قسم العناية المركزة بالمستشفى ذاته لفظ آحدهم أنفاسه الأخيرة متأثراُ بإصابات بليغة ألمّت به.
وكشفت التحريات الأمنية أن الضحية ذو جنسية مغربية، كما أفضت إلى التعرف عن هوية إثنين من المُشاركين في الشجار يُفترض وقوفهم وراء مصرع الهالك، والذين فرّوا بعد أن وضعت "الحرب" أوزارها، على متن سيارة إلى وجهة مجهولة.
وتجدر الإشارة إلى أن مهاجر مغربي آخر لقي مصرعه في حادث مُماثل شهده الإقليم نفسه، قبل أسبوعين، بعد أن نشب شجار جماعي شارك فيه حوالي ثلاثين شخصا داخل ملهي ليلي.