ناظورسيتي
تفاجأ طاقم موقع ناظورسيتي بتمسمان أثناء قيامه بأدائه مهامه المتمثلة في تغطية الحملة الوطنية للتبرع بالدم التي أعطى صاحب الجلالة الملك محمد السادس انطلاقتها(تفاجأ) بالمنع من طرف المسمى "مصطفى القاضي" ممرض بمستوصف بودينار في سلوك استفزازي أرعن أثار استغراب الحاضرين .
تفاصيل الحادث تعود عندما انتقل طاقم ناظورسيتي لمستوصف بودينار المتواجد بالجماعة القروية بودينار صباح هذا اليوم من اجل القيام بمهامه المتمثلة في تغطية الحملة الوطنية للتبرع بالدم لتحسيس المواطنين بأهمية هذه الحملة و نقل صور حية لمواطنين و مواطنات يقومون بالتبرع بهذه المادة الحيوية الا ان تفاجأ طاقم الموقع بالمنع من إجراء هذه التغطية من طرف المسمى "مصطفى القاضي" العامل كممرض داخل هذا المستوصف دون سبب موضوعي يذكر و دونما اعتبار لأهمية هذه الحملة في إنقاذ أرواح العشرات من المواطنين في مختلف مستشفيات المملكة بل تمادى في سلوكاته المشينة بتوجيه كلامه لطاقم ناظورسيتي "هادي داري ممنوع تصاورو فيها" اشارة الى المركز الصحي الذي اعتبره منزله الخاص يفعل فيه ما يشاء متناسيا انه في مؤسسة عمومية ملكا للدولة من كثرة خروقاته ... طاقم ناظورسيتي و أمام التشويش الذي أحدثه تصرف هذا الممرض على أعضاء جمعية المتبرعين بالدم المشرفة على هذه الحملة قامت بالانسحاب من المستوصف محملة المسؤولية كاملة لمندوبة الإقليمية لوزارة الصحة في ما تسبب به هذا الممرض خصوصا و ان تصرفاته ليست الأولى من نوعه بل كان بطلا لفضائح أخرى أشهرها طرد عجوز سبعيني في السنة الماضية مصاب بالسكري بطريقة مهينة لكرامة الإنسان ورميه أمام باب المركز عندما قصده هذا الأخير من أجل قياس نسبة السكر في الدم و التي أثارت في حينها ردود فعل قوية أدانت هذا التصرف البشع إلا أن هذا الممرض الذي يحتقر كل ما هو مرتبط بتمسمان تمادى في غيه دون رادع من قبل المسئولين على الشأن الصحي بالمنطقة .
وعودة إلى موضوع الحملة الطبية فقد أشرفت نزيهة الزروالي رئيسة جمعية المتبرعين بالدم بالناظور و الدرويش على هذه الحملة التي شهدت إقبالا ملحوظا من مختلف الشرائح الاجتماعية قادمة من مختلف الدواوير التابعة لقبيلة تمسمان للمساهمة بالتبرع بهذه المادة الحيوية وإنجاح هذه الحملة التي اختير لها شعار "كل تبرع بالدم يساهم في إنقاذ حياة ثلاث أشخاص” في حين لم نتمكن من معرفة باقي تفاصيل هذه الحملة بسبب التصرف الأرعن لهذا الفيروس الذي أبى إلا أن يلتصق بتلابيب الإصلاح و يعاكس التوجهات العامة لمؤسسات الدولة المنفتحة على مختلف وسائل الاعلام .
تفاجأ طاقم موقع ناظورسيتي بتمسمان أثناء قيامه بأدائه مهامه المتمثلة في تغطية الحملة الوطنية للتبرع بالدم التي أعطى صاحب الجلالة الملك محمد السادس انطلاقتها(تفاجأ) بالمنع من طرف المسمى "مصطفى القاضي" ممرض بمستوصف بودينار في سلوك استفزازي أرعن أثار استغراب الحاضرين .
تفاصيل الحادث تعود عندما انتقل طاقم ناظورسيتي لمستوصف بودينار المتواجد بالجماعة القروية بودينار صباح هذا اليوم من اجل القيام بمهامه المتمثلة في تغطية الحملة الوطنية للتبرع بالدم لتحسيس المواطنين بأهمية هذه الحملة و نقل صور حية لمواطنين و مواطنات يقومون بالتبرع بهذه المادة الحيوية الا ان تفاجأ طاقم الموقع بالمنع من إجراء هذه التغطية من طرف المسمى "مصطفى القاضي" العامل كممرض داخل هذا المستوصف دون سبب موضوعي يذكر و دونما اعتبار لأهمية هذه الحملة في إنقاذ أرواح العشرات من المواطنين في مختلف مستشفيات المملكة بل تمادى في سلوكاته المشينة بتوجيه كلامه لطاقم ناظورسيتي "هادي داري ممنوع تصاورو فيها" اشارة الى المركز الصحي الذي اعتبره منزله الخاص يفعل فيه ما يشاء متناسيا انه في مؤسسة عمومية ملكا للدولة من كثرة خروقاته ... طاقم ناظورسيتي و أمام التشويش الذي أحدثه تصرف هذا الممرض على أعضاء جمعية المتبرعين بالدم المشرفة على هذه الحملة قامت بالانسحاب من المستوصف محملة المسؤولية كاملة لمندوبة الإقليمية لوزارة الصحة في ما تسبب به هذا الممرض خصوصا و ان تصرفاته ليست الأولى من نوعه بل كان بطلا لفضائح أخرى أشهرها طرد عجوز سبعيني في السنة الماضية مصاب بالسكري بطريقة مهينة لكرامة الإنسان ورميه أمام باب المركز عندما قصده هذا الأخير من أجل قياس نسبة السكر في الدم و التي أثارت في حينها ردود فعل قوية أدانت هذا التصرف البشع إلا أن هذا الممرض الذي يحتقر كل ما هو مرتبط بتمسمان تمادى في غيه دون رادع من قبل المسئولين على الشأن الصحي بالمنطقة .
وعودة إلى موضوع الحملة الطبية فقد أشرفت نزيهة الزروالي رئيسة جمعية المتبرعين بالدم بالناظور و الدرويش على هذه الحملة التي شهدت إقبالا ملحوظا من مختلف الشرائح الاجتماعية قادمة من مختلف الدواوير التابعة لقبيلة تمسمان للمساهمة بالتبرع بهذه المادة الحيوية وإنجاح هذه الحملة التي اختير لها شعار "كل تبرع بالدم يساهم في إنقاذ حياة ثلاث أشخاص” في حين لم نتمكن من معرفة باقي تفاصيل هذه الحملة بسبب التصرف الأرعن لهذا الفيروس الذي أبى إلا أن يلتصق بتلابيب الإصلاح و يعاكس التوجهات العامة لمؤسسات الدولة المنفتحة على مختلف وسائل الاعلام .