ناظورسيتي | متابعة
يرتقب أن تعود «الساعة الجديدة» للعمل، بإضافة 60 دقيقة للساعة الرسمية بلمغرب في السابع والعشرين من مارس الجاري.
وتعد إضافة ستين دقيقة للتوقيت الرسمي والعمل به لمدة ستة أشهر من السنة، تقليدا تدأب عليه الحكومة المغربية منذ سنة 2008، إلا أنه يخلف في كل مرة ردود فعل متضاربة بين من يعتبرها إرباكا لهم ومن ينتقدها لأسباب اقتصادية بالأساس.
يذكر أن عددا من التعليقات والتدوينات برزت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يشتكى فيها المغاربة من الساعة الصيفية قبل بدأ العمل بها، إذ يجد البعض صعوبة كبيرة في مجاراتها.
وربط المعلقون هذه الصعوبات، بالأمهات العاملات اللواتي تجدن مشاكل كبيرة في إعداد الأطفال الصغار في وقت مبكر، بالإضافة إلى توجههم لمدارسهم في الظلام صباحا، زيادة على هذا فعدد من المغاربة يرفضون العمل بالتوقيت الرسمي ويفضلون العمل دون الساعة الإضافية.
يرتقب أن تعود «الساعة الجديدة» للعمل، بإضافة 60 دقيقة للساعة الرسمية بلمغرب في السابع والعشرين من مارس الجاري.
وتعد إضافة ستين دقيقة للتوقيت الرسمي والعمل به لمدة ستة أشهر من السنة، تقليدا تدأب عليه الحكومة المغربية منذ سنة 2008، إلا أنه يخلف في كل مرة ردود فعل متضاربة بين من يعتبرها إرباكا لهم ومن ينتقدها لأسباب اقتصادية بالأساس.
يذكر أن عددا من التعليقات والتدوينات برزت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يشتكى فيها المغاربة من الساعة الصيفية قبل بدأ العمل بها، إذ يجد البعض صعوبة كبيرة في مجاراتها.
وربط المعلقون هذه الصعوبات، بالأمهات العاملات اللواتي تجدن مشاكل كبيرة في إعداد الأطفال الصغار في وقت مبكر، بالإضافة إلى توجههم لمدارسهم في الظلام صباحا، زيادة على هذا فعدد من المغاربة يرفضون العمل بالتوقيت الرسمي ويفضلون العمل دون الساعة الإضافية.