ناظورسيتي : متابعة
أوردت يومية الصباح بأن أجهزة الرقابة التابعة لوزارة الداخلية شرعت في افتحاص صفقات مجموعة من الجماعات المحلية، بعد تلقيها معلومات تشير إلى وجود شبهات تحيط بظروف تمرير هذه الصفقات.
ووفق المنبر داته، فإن الصفقات المعنية بالتحقيق تشمل تنظيم مهرجانات وتظاهرات ثقافية يشتبه في وجود علاقات تربط بين المسؤولين المحليين المعنيين بهذه الصفقات والمستفيدين منها.
أوردت يومية الصباح بأن أجهزة الرقابة التابعة لوزارة الداخلية شرعت في افتحاص صفقات مجموعة من الجماعات المحلية، بعد تلقيها معلومات تشير إلى وجود شبهات تحيط بظروف تمرير هذه الصفقات.
ووفق المنبر داته، فإن الصفقات المعنية بالتحقيق تشمل تنظيم مهرجانات وتظاهرات ثقافية يشتبه في وجود علاقات تربط بين المسؤولين المحليين المعنيين بهذه الصفقات والمستفيدين منها.
وتتضمن الصفقات التي تخضع للتدقيق، أعمال حراسة مهرجانات وتظاهرات ثقافية، بالإضافة إلى صفقات الإشهار والترويج عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتجهيز الساحات والأماكن التي تحتضن هذه الأنشطة.
وعلاقة بالموضوع، أوضحت مصادر مطلعة أن معظم هذه الصفقات لا تتطلب الإعلان عن طلبات عروض، مما يجعلها عرضة للتجاوزات والخروقات، مشيرا لشبهات تحوم حول محاباة وعلاقات عمل تربط بين المسؤولين والمستفيدين من هذه الصفقات، خاصة تلك التي تم تمريرها خلال السنوات الثلاث الأخيرة.
وكشفت المصادر ذاتها، أن لائحة الجماعات الترابية التي تخضع للتحقيق تتوزع على ثلاث جهات بالمملكة، حيث يقوم أعضاء لجان المراقبة التابعة للداخلية بافتحاص وثائق هذه الصفقات.
وعلاقة بالموضوع، أوضحت مصادر مطلعة أن معظم هذه الصفقات لا تتطلب الإعلان عن طلبات عروض، مما يجعلها عرضة للتجاوزات والخروقات، مشيرا لشبهات تحوم حول محاباة وعلاقات عمل تربط بين المسؤولين والمستفيدين من هذه الصفقات، خاصة تلك التي تم تمريرها خلال السنوات الثلاث الأخيرة.
وكشفت المصادر ذاتها، أن لائحة الجماعات الترابية التي تخضع للتحقيق تتوزع على ثلاث جهات بالمملكة، حيث يقوم أعضاء لجان المراقبة التابعة للداخلية بافتحاص وثائق هذه الصفقات.