ناظور سيتي: شيماء فاطمي _ حمزة حجلة
عرف تطبيق "تيك توك" انتشارا كبيرا، خلال السنوات الأخيرة داخل مجتمعنا، خاصة في صفوف الشباب الذين يستخدمونه لنشر محتويات تافهة، حيث ساهم بشكل كبير في تعرية الواقع الأخلاقي لمجتمعنا.
وفي هذا الصدد، قال مواطنون ممن صادفتهم كاميرا الموقع، "إن انتشار هذه الظاهرة، أصبحت تشكل مصدر قلق لدى العديد من الأسر داخل المجتمع، خاصة وأن التطبيق أضحى يستقطب بشكل كبير فئة المراهقين والشباب".
وأكد متحدثون، أن "تيك توك"، نجح في إماطة اللثام عن جانب منة جوانب الانحلال الأخلاقي، الذي كان إلى عهد قريب يتم في الخفاء.
عرف تطبيق "تيك توك" انتشارا كبيرا، خلال السنوات الأخيرة داخل مجتمعنا، خاصة في صفوف الشباب الذين يستخدمونه لنشر محتويات تافهة، حيث ساهم بشكل كبير في تعرية الواقع الأخلاقي لمجتمعنا.
وفي هذا الصدد، قال مواطنون ممن صادفتهم كاميرا الموقع، "إن انتشار هذه الظاهرة، أصبحت تشكل مصدر قلق لدى العديد من الأسر داخل المجتمع، خاصة وأن التطبيق أضحى يستقطب بشكل كبير فئة المراهقين والشباب".
وأكد متحدثون، أن "تيك توك"، نجح في إماطة اللثام عن جانب منة جوانب الانحلال الأخلاقي، الذي كان إلى عهد قريب يتم في الخفاء.
وتابع مواطنون، أن ما ينشر في التطبيق المذكور، تسبب في رفع الحياء عن مجتمعنا الذي كان ولا زال يرفض الانحلال.
وحسب نفس المصادر، فإن كثرة التفاعل ومتابعة فئة عريضة من المجتمع لحسابات تيك توك، لا تقدم أي محتوى هادف، هو ما ساهم وشجع على انتشار التفاهة.
مبرزين، أن ما يقدم على حسابات التيك توك من محتويات ماجنة وفيها الكثير من الانحطاط، يعتبر من بين الظواهر الدخيلة على مجتمعنا، والتي ترتفع نسبة خطورتها يوما بعد آخر.
كما شدد المتحدثون، على أن الهدف والغاية الكبرى من لجوء عدد كبير من الأشخاص إلى نشر محتويات تافهة على تطبيق تيك توك تكمن في رفع نسب المشاهدة وبالتالي تحقيق أرباح مادية.
وحسب نفس المصادر، فإن كثرة التفاعل ومتابعة فئة عريضة من المجتمع لحسابات تيك توك، لا تقدم أي محتوى هادف، هو ما ساهم وشجع على انتشار التفاهة.
مبرزين، أن ما يقدم على حسابات التيك توك من محتويات ماجنة وفيها الكثير من الانحطاط، يعتبر من بين الظواهر الدخيلة على مجتمعنا، والتي ترتفع نسبة خطورتها يوما بعد آخر.
كما شدد المتحدثون، على أن الهدف والغاية الكبرى من لجوء عدد كبير من الأشخاص إلى نشر محتويات تافهة على تطبيق تيك توك تكمن في رفع نسب المشاهدة وبالتالي تحقيق أرباح مادية.