ناضورسيتي / اسماعيل الجراري
على خلفية موجة سرقة المنازل التي اجتاحت مدينة الدريوش وضواحيها مند أسابيع راح ضحيتها عدد كبير من المنازل تعود بالأساس للمهاجرين القاطنين بالخارج التي تم إفراغها من محتوياتها ليلاً ، لم تسلم منها حتى بيوت الله .
فقد تعرض مسجد " الزاوية " لسرقة محتوياته وبعض الأموال من قبل منحرفين يقطنون بذات الحي، وبعد تقديم شكاية بهذا الخصوص من طرف مندوب الأوقاف و الشؤون الإسلامية قامت عناصر من سرية الدرك الملكي بعملية بحث وتمشيط عن المشتبه بهم حيث تم إلقاء القبض على شخص كان يحوم حول المكان الذي تمت فيه السرقة وبعد استفساره اعترف المتهم بالمنسوب إليه وبمشاركة رفاق له لازالوا في حالة فرار .
للإشارة فان عناصر الدرك الملكي قد تمكنت الأسبوع الماضي من إلقاء القبض على المجرم ( ب . م ) المنحدر من مدينة أزرو الذي تمكن من سرقة ثلاثة منازل تعود في ملكية المواطنين القاطنين بالخارج، هذا ومن المحتمل ان يسفر البحث عن توقيف عدد أخر قد تكون لهم صلة بالإجرام والسرقات.
السؤال الذي يطرحه نفسه هو إلى متى يبقى الفراغ الأمني سمة مميزة لعمالة الدريوش المنفردة وطنياً بعدم إشتغال أي شرطي على تراب جماعاتها الـ 23 ؟ وهل ينتظر المسؤولون وكالعادة كارثة كبيرة تلوح بوادرها في الأفق مع تنامي جرائم الأموال والأشخاص للتحرك ؟؟ .
على خلفية موجة سرقة المنازل التي اجتاحت مدينة الدريوش وضواحيها مند أسابيع راح ضحيتها عدد كبير من المنازل تعود بالأساس للمهاجرين القاطنين بالخارج التي تم إفراغها من محتوياتها ليلاً ، لم تسلم منها حتى بيوت الله .
فقد تعرض مسجد " الزاوية " لسرقة محتوياته وبعض الأموال من قبل منحرفين يقطنون بذات الحي، وبعد تقديم شكاية بهذا الخصوص من طرف مندوب الأوقاف و الشؤون الإسلامية قامت عناصر من سرية الدرك الملكي بعملية بحث وتمشيط عن المشتبه بهم حيث تم إلقاء القبض على شخص كان يحوم حول المكان الذي تمت فيه السرقة وبعد استفساره اعترف المتهم بالمنسوب إليه وبمشاركة رفاق له لازالوا في حالة فرار .
للإشارة فان عناصر الدرك الملكي قد تمكنت الأسبوع الماضي من إلقاء القبض على المجرم ( ب . م ) المنحدر من مدينة أزرو الذي تمكن من سرقة ثلاثة منازل تعود في ملكية المواطنين القاطنين بالخارج، هذا ومن المحتمل ان يسفر البحث عن توقيف عدد أخر قد تكون لهم صلة بالإجرام والسرقات.
السؤال الذي يطرحه نفسه هو إلى متى يبقى الفراغ الأمني سمة مميزة لعمالة الدريوش المنفردة وطنياً بعدم إشتغال أي شرطي على تراب جماعاتها الـ 23 ؟ وهل ينتظر المسؤولون وكالعادة كارثة كبيرة تلوح بوادرها في الأفق مع تنامي جرائم الأموال والأشخاص للتحرك ؟؟ .