بدر أعراب | محمد مقرش
خاض عشرات من موظفي بلدية الناظور صباح أمس الجمعة، وقفة احتجاجية حاشدة أمام بناية البلدية، حيث استنكروا خلالها صمت السلطات إزاء خروقات المجلس المنتخب في حقّ الموظفين ونهج أسلوب الأذان الصماء حيال مطالبهم.
وندّد المحتجون الذين واصلوا إضراباً عن العمل مدته 24 ساعة، ضمن شعارات غاضبة تعكس واقع المعاناة التي يكابدونها، بسياسة التماطل والتسويف اللتان يتعاطنيها المسؤولين المعنيين بالأمر في تسوية ملفهم المتجلي في جملة مشاكل، منها أساساً غياب حوار جاد ومسؤول كفيل بإيجاد صيغة حلول أنجع لكلّ مشاكلهم المتمثلة في جمود نظام الترقية في الدرجات والسلالم الوظيفية وعدم التنقيط الإداري منذ سنة 2010 وإلى الحين.
وقد سطّر الموظفون المُستاؤون من وضعهم الوظيفي الذي طاله الجمود منذ ما يربو عن الـ5 سنوات، برنامجاً احتجاجياً يُلوّح بأشكال أكثر تصعيداً في حال لم تتم الاستجابة لمطالبهم العادلة، بحيث تمّ إقرار يوميْ 12 وَ 13 المقبلين من فبراير الجاري مواعيد لخرجات احتجاجية.
خاض عشرات من موظفي بلدية الناظور صباح أمس الجمعة، وقفة احتجاجية حاشدة أمام بناية البلدية، حيث استنكروا خلالها صمت السلطات إزاء خروقات المجلس المنتخب في حقّ الموظفين ونهج أسلوب الأذان الصماء حيال مطالبهم.
وندّد المحتجون الذين واصلوا إضراباً عن العمل مدته 24 ساعة، ضمن شعارات غاضبة تعكس واقع المعاناة التي يكابدونها، بسياسة التماطل والتسويف اللتان يتعاطنيها المسؤولين المعنيين بالأمر في تسوية ملفهم المتجلي في جملة مشاكل، منها أساساً غياب حوار جاد ومسؤول كفيل بإيجاد صيغة حلول أنجع لكلّ مشاكلهم المتمثلة في جمود نظام الترقية في الدرجات والسلالم الوظيفية وعدم التنقيط الإداري منذ سنة 2010 وإلى الحين.
وقد سطّر الموظفون المُستاؤون من وضعهم الوظيفي الذي طاله الجمود منذ ما يربو عن الـ5 سنوات، برنامجاً احتجاجياً يُلوّح بأشكال أكثر تصعيداً في حال لم تتم الاستجابة لمطالبهم العادلة، بحيث تمّ إقرار يوميْ 12 وَ 13 المقبلين من فبراير الجاري مواعيد لخرجات احتجاجية.