مراسلة
قرر الموظفين النقابيين بجماعة أزلاف المنضوين تحت لواء الجامعة الوطنية لعمال وموظفي الجماعات المحلية الدخول في معركة احتجاجية تصعيدية ابتداء من يوم الاثنين 11 غشت 2014 وذلك إلى غاية "وقف كل المضايقات والممارسات الانتقامية التي يتعرض لها الموظفين النقابيين وضمان احترام القانون في تدبير شؤونهم الادارية" حسب بلاغ صادر عن الموظفين.
وطالب الموظفون ضمن نفس البلاغ المصالح المركزية لوزارة الداخلية بإيفاد لجنة للتحقيق في حجم الخروقات التي تجري بهذه الجماعة على كل المستويات وخصوصا المتعلقة منها بتدبير الموارد البشرية.
كما حملوا المسؤولية لكل ما يجري بهذه الجماعة وما سيترتب عنها من تطورات لرئيس الجماعة والسلطات المحلية والاقليمية الوصية على القطاع.
هذا وتعرف جماعة ازلاف وضعا غير عاديا بين بعض الموظفين ورئيسها منذ بداية سنة 2014 بسبب إقدام الرئيس على تجريد 03 موظفين من مهامهم الادارية دون مبرر وقطع التيار الكهربائي على مكاتبهم، إضافة إلى رفضه التوقيع على وثائقهم الشخصية، وتمزيق محتويات سبورتهم النقابية...الخ. وذلك كله بسبب نشاطاتهم النقابية حسب بيانات سابقة للنقابة التي ينتمون إليها.
قرر الموظفين النقابيين بجماعة أزلاف المنضوين تحت لواء الجامعة الوطنية لعمال وموظفي الجماعات المحلية الدخول في معركة احتجاجية تصعيدية ابتداء من يوم الاثنين 11 غشت 2014 وذلك إلى غاية "وقف كل المضايقات والممارسات الانتقامية التي يتعرض لها الموظفين النقابيين وضمان احترام القانون في تدبير شؤونهم الادارية" حسب بلاغ صادر عن الموظفين.
وطالب الموظفون ضمن نفس البلاغ المصالح المركزية لوزارة الداخلية بإيفاد لجنة للتحقيق في حجم الخروقات التي تجري بهذه الجماعة على كل المستويات وخصوصا المتعلقة منها بتدبير الموارد البشرية.
كما حملوا المسؤولية لكل ما يجري بهذه الجماعة وما سيترتب عنها من تطورات لرئيس الجماعة والسلطات المحلية والاقليمية الوصية على القطاع.
هذا وتعرف جماعة ازلاف وضعا غير عاديا بين بعض الموظفين ورئيسها منذ بداية سنة 2014 بسبب إقدام الرئيس على تجريد 03 موظفين من مهامهم الادارية دون مبرر وقطع التيار الكهربائي على مكاتبهم، إضافة إلى رفضه التوقيع على وثائقهم الشخصية، وتمزيق محتويات سبورتهم النقابية...الخ. وذلك كله بسبب نشاطاتهم النقابية حسب بيانات سابقة للنقابة التي ينتمون إليها.