ناظورسيتي: متابعة
قامت شرطة مدينة ميلانو الإيطالية بإعادة أكثر من 190 مهاجرا أجنبيا إلى بلدانهم خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري، أغلبهم من المغرب وتونس ومصر وألبانيا، وهو ما يشكل زيادة في أعداد المرحلين إلى أوطانهم الأم بما نسبته 7,8 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، حسب ما أفادت به وسائل إعلام إيطالية.
وأوضحت المصادر ذاتها أن الأشخاص المعنيين، الذين أشرف مكتب الهجرة على ترحيلهم، تم الإبلاغ عن ارتكابهم جرائم تتراوح ما بين سوء معاملة الأشخاص والسرقة والسطو وتجارة المخدرات، إضافة إلى مخالفتهم القوانين واللوائح التنظيمية المنظمة لعملية الإقامة فوق التراب الإيطالي.
قامت شرطة مدينة ميلانو الإيطالية بإعادة أكثر من 190 مهاجرا أجنبيا إلى بلدانهم خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري، أغلبهم من المغرب وتونس ومصر وألبانيا، وهو ما يشكل زيادة في أعداد المرحلين إلى أوطانهم الأم بما نسبته 7,8 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، حسب ما أفادت به وسائل إعلام إيطالية.
وأوضحت المصادر ذاتها أن الأشخاص المعنيين، الذين أشرف مكتب الهجرة على ترحيلهم، تم الإبلاغ عن ارتكابهم جرائم تتراوح ما بين سوء معاملة الأشخاص والسرقة والسطو وتجارة المخدرات، إضافة إلى مخالفتهم القوانين واللوائح التنظيمية المنظمة لعملية الإقامة فوق التراب الإيطالي.
ومنذ وصول رئيسة وزراء إيطاليا الحالية جورجيا ميلوني إلى الحكم، تصدرت قضايا الهجرة واللجوء سلم أولوياتها.
هذا ووقعت اتفاقيات ومذكرات تفاهم في هذا الإطار مع دول في شمال إفريقيا، على غرار تونس ومصر وليبيا، من أجل كبح مسارات الهجرة غير النظامية وإيجاد قنوات جديدة للهجرة النظامية، وهي الاتفاقيات التي مكنت حسب الحكومة في روما من تقليص أعداد الوافدين على إيطاليا بما نسبته 60 في المائة مقارنة بالعام الماضي.
وفي سياق آخر ذي صلة وباسبانيا هذه المرة، دعا البرلمان الإسباني، من خلال مقترح أعلن عنه، إلى ترحيل المهاجرين الذين يقيمون في إسبانيا بشكل غير نظامي.
وأوردت وكالة أوروبا بريس، أن حزب فوكس، اقترح إيقاف الدعم والتعاون مع المغرب والجزائر والسنغال، في ملف الهجرة.
وحسب وكالة الأنباء الإسبانية، فإن المبرر الذي استند إليه الحزب المذكور، في مقترحه يكمن في كون أن دول شمال إفريقيا، لاسيما منها المغرب والجزائر والسنغال، تعد مصدر الهجرة غير النظامية، حسب تعبير الحزب.
هذا ووقعت اتفاقيات ومذكرات تفاهم في هذا الإطار مع دول في شمال إفريقيا، على غرار تونس ومصر وليبيا، من أجل كبح مسارات الهجرة غير النظامية وإيجاد قنوات جديدة للهجرة النظامية، وهي الاتفاقيات التي مكنت حسب الحكومة في روما من تقليص أعداد الوافدين على إيطاليا بما نسبته 60 في المائة مقارنة بالعام الماضي.
وفي سياق آخر ذي صلة وباسبانيا هذه المرة، دعا البرلمان الإسباني، من خلال مقترح أعلن عنه، إلى ترحيل المهاجرين الذين يقيمون في إسبانيا بشكل غير نظامي.
وأوردت وكالة أوروبا بريس، أن حزب فوكس، اقترح إيقاف الدعم والتعاون مع المغرب والجزائر والسنغال، في ملف الهجرة.
وحسب وكالة الأنباء الإسبانية، فإن المبرر الذي استند إليه الحزب المذكور، في مقترحه يكمن في كون أن دول شمال إفريقيا، لاسيما منها المغرب والجزائر والسنغال، تعد مصدر الهجرة غير النظامية، حسب تعبير الحزب.