يوسف العلوي - محمد العلوي
في إطار الاشعاع الرياضي الذي يتميز به نادي النصر للفنون الحربية بمدينة زايو والذي يهدف من خلاله الى خدمة الرياضة على المستوى الوطني، بتخريج أبطال فازوا ببطولات المغرب من بينهم الرياضي الشاب محمد بنقشار بطل المغرب ثلاث مرات في رياضة الفول الكونتاكت والكيك بوكسينغ. نظم النادي المذكور يومه الأحد 20 يناير الجاري في حدود الساعة الثالثة والنصف عصرا حفل رياضي بهيج احتفاء بأبطاله الرياضيين الحاصلين على الأحزمة في مختلف الألوان بعد اجتياز الإمتحانات تشجيعا لممارسة هذه الرياضة الشعبية داخل المدينة والتي تحتل على إثرها مدينة زايو المراتب الأولى في المغرب.
حضر هذا الحفل الرياضي الكبير آباء وأولياء الرياضيين المحتفى بهم الى جانب الأطر الرياضية من داخل النادي ومهتمين بالشأن الرياضي المحلي. حيث افتتح الحفل بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم تلاها تقديم عروض استعراضية في رياضة التيكواندو أشرف عليها الأستاذ الزبير بوبوح الحاصل على عدة شواهد فيدرالية تبين المستوى الكبير الذي وصل إليه بفضل ممارسته لهوايته المفضلة والتي أنشأ من خلالها مجموعة رياضية خاصة في تقديم عروض رياضية ممزوجة بشتى أنواع الموسيقى أصبح اسمها يرفرف عاليا ويتدوال على لسان كل جمعية رياضية بالمغرب.
من جانب آخر قدم البطل المغربي ابن المدينة محمد بنقشار والذي ترعرع في أحضان نادي النصر لقطات فنية في رياضة الكيك بوكسينغ والطاي بوكسينغ أمتع بها الجمهور الحاضر وعلى رأسهم والده الذي يشجعه في كل المحطات الرياضية التي خاضها في مسيرته مستعرضا في الحفل جميع الجوائز والأحزمة التي قدمت له وفاز بها من بداية مشوار تألقه الى حد الآن.
وقد قدمت شواهد تقديرية لفائدة رياضيي النادي من مختلف الأعمار، وأحزمة بلغ عددها 54 حزاما في مختلف الألوان و24 شهادة تدريبية، حيث أبرز هذا العدد الدور الكبير الذي قام به الطاقم المسير للنادي من جهد كبير لإخراج فئات تمسك مشعل مواصلة التألق في رياضة الفول الكونتاك والكيك بوكسينغ وتبرز مواهبها على المستوى الوطني في إيجاد أبطال يحملون اسم النادي والمدينة في شتى البطولات الرياضية التي تقام بالمغرب وخارجه.
وقد تم تكريم بعض الشخصيات التي سبق لها وأن تحملت مسؤولية التسيير من داخل الجمعية كمحمد مروان الذي تقلد منصب كاتب عام سابق ومحمد عنوري رئيس جمعية نادي النصر للفنون الحربية، حيث يعود تأسيسه الى الفاتح من أبريل من العام 1982، وفي الأخير أقيمت حفلة شاي على شرف الحاضرين.
في إطار الاشعاع الرياضي الذي يتميز به نادي النصر للفنون الحربية بمدينة زايو والذي يهدف من خلاله الى خدمة الرياضة على المستوى الوطني، بتخريج أبطال فازوا ببطولات المغرب من بينهم الرياضي الشاب محمد بنقشار بطل المغرب ثلاث مرات في رياضة الفول الكونتاكت والكيك بوكسينغ. نظم النادي المذكور يومه الأحد 20 يناير الجاري في حدود الساعة الثالثة والنصف عصرا حفل رياضي بهيج احتفاء بأبطاله الرياضيين الحاصلين على الأحزمة في مختلف الألوان بعد اجتياز الإمتحانات تشجيعا لممارسة هذه الرياضة الشعبية داخل المدينة والتي تحتل على إثرها مدينة زايو المراتب الأولى في المغرب.
حضر هذا الحفل الرياضي الكبير آباء وأولياء الرياضيين المحتفى بهم الى جانب الأطر الرياضية من داخل النادي ومهتمين بالشأن الرياضي المحلي. حيث افتتح الحفل بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم تلاها تقديم عروض استعراضية في رياضة التيكواندو أشرف عليها الأستاذ الزبير بوبوح الحاصل على عدة شواهد فيدرالية تبين المستوى الكبير الذي وصل إليه بفضل ممارسته لهوايته المفضلة والتي أنشأ من خلالها مجموعة رياضية خاصة في تقديم عروض رياضية ممزوجة بشتى أنواع الموسيقى أصبح اسمها يرفرف عاليا ويتدوال على لسان كل جمعية رياضية بالمغرب.
من جانب آخر قدم البطل المغربي ابن المدينة محمد بنقشار والذي ترعرع في أحضان نادي النصر لقطات فنية في رياضة الكيك بوكسينغ والطاي بوكسينغ أمتع بها الجمهور الحاضر وعلى رأسهم والده الذي يشجعه في كل المحطات الرياضية التي خاضها في مسيرته مستعرضا في الحفل جميع الجوائز والأحزمة التي قدمت له وفاز بها من بداية مشوار تألقه الى حد الآن.
وقد قدمت شواهد تقديرية لفائدة رياضيي النادي من مختلف الأعمار، وأحزمة بلغ عددها 54 حزاما في مختلف الألوان و24 شهادة تدريبية، حيث أبرز هذا العدد الدور الكبير الذي قام به الطاقم المسير للنادي من جهد كبير لإخراج فئات تمسك مشعل مواصلة التألق في رياضة الفول الكونتاك والكيك بوكسينغ وتبرز مواهبها على المستوى الوطني في إيجاد أبطال يحملون اسم النادي والمدينة في شتى البطولات الرياضية التي تقام بالمغرب وخارجه.
وقد تم تكريم بعض الشخصيات التي سبق لها وأن تحملت مسؤولية التسيير من داخل الجمعية كمحمد مروان الذي تقلد منصب كاتب عام سابق ومحمد عنوري رئيس جمعية نادي النصر للفنون الحربية، حيث يعود تأسيسه الى الفاتح من أبريل من العام 1982، وفي الأخير أقيمت حفلة شاي على شرف الحاضرين.