بدر أعراب
طالب الروّاد الناظوريون بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، برحيل رئيس مجلس الجهة الشرقية عبد النبي بعيوي المعروف بـ"بيوي"، بعد تداول فئة واسعة من الفايسبوكيين صورة تم وضع علامة المنع على صدرها، في إشارة إلى مطالبتهم بضرورة إعفاء وإقالة المنضوي تحت لواء حزب الأصالة والمعاصرة من منصبه.
وكانت صفحات افتراضية تُعنى بشؤون إقليم الناظور على الموقع التواصلي السالف الذكر، قد أطلقت الحملة المنادية برحيل رئيس مجلس جهة الشرق، بعد شروعها في إطلاق الصورة التي دعت إلى مشاركتها وتعميمها على أوسع نطاق.
وتجدر الإشارة في هذا السياق، إلى أن عبد النبي بعيوي وبوصفه رئيسا للتشكيلة المنتخبة بالجهة الشرقية، كان قد صادق على مجموعة من المشاريع التنموية لفائدة إقليم وجدة الذي ينحدر منه، من ذلك مشروع تشييد مركب رياضي بمواصفات ومعايير دولية، وهو المشروع الذي كان منتظراً إنجازه بإقليم الناظور منذ سنوات وفق ما تمّ برمجته خلال المجلس السابق المنقضي الولاية..
فمعطى تشييد مركب رياضي بالحجم المشار إليه أعلاه، زيادة على ورود أنباء عن عزم إنشاء مستشفى إنكولوجي لعلاج مرضى السرطان بوجدة أيضا، وهو ما زاد الطين بلّة، أدى إلى إثارة سخط الناظوريين واندلاع موجة من الاستياء والامتعاظ العارمين من ما يعتبرونه "تهريباً للمشاريع التنموية صوب وجدة وإقصاء إقليمي الناظور والدريوش من نصيبهما في التنمية".
طالب الروّاد الناظوريون بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، برحيل رئيس مجلس الجهة الشرقية عبد النبي بعيوي المعروف بـ"بيوي"، بعد تداول فئة واسعة من الفايسبوكيين صورة تم وضع علامة المنع على صدرها، في إشارة إلى مطالبتهم بضرورة إعفاء وإقالة المنضوي تحت لواء حزب الأصالة والمعاصرة من منصبه.
وكانت صفحات افتراضية تُعنى بشؤون إقليم الناظور على الموقع التواصلي السالف الذكر، قد أطلقت الحملة المنادية برحيل رئيس مجلس جهة الشرق، بعد شروعها في إطلاق الصورة التي دعت إلى مشاركتها وتعميمها على أوسع نطاق.
وتجدر الإشارة في هذا السياق، إلى أن عبد النبي بعيوي وبوصفه رئيسا للتشكيلة المنتخبة بالجهة الشرقية، كان قد صادق على مجموعة من المشاريع التنموية لفائدة إقليم وجدة الذي ينحدر منه، من ذلك مشروع تشييد مركب رياضي بمواصفات ومعايير دولية، وهو المشروع الذي كان منتظراً إنجازه بإقليم الناظور منذ سنوات وفق ما تمّ برمجته خلال المجلس السابق المنقضي الولاية..
فمعطى تشييد مركب رياضي بالحجم المشار إليه أعلاه، زيادة على ورود أنباء عن عزم إنشاء مستشفى إنكولوجي لعلاج مرضى السرطان بوجدة أيضا، وهو ما زاد الطين بلّة، أدى إلى إثارة سخط الناظوريين واندلاع موجة من الاستياء والامتعاظ العارمين من ما يعتبرونه "تهريباً للمشاريع التنموية صوب وجدة وإقصاء إقليمي الناظور والدريوش من نصيبهما في التنمية".