إعداد: محمد جعطيط
احتضن مسجد بدر بمدينة فيسبادن الألمانية ندوة علمية بعنوان: أولادنا في المدارس العمومية الألمانية.
نظمت هذه الندوة العلمية المباركة بمبادرة من المجلس العلمي بمدينة فيسبادن، وفي إطار التنسيق بين أربعة مساجد بمدينة فيسبادن، وهي: مسجد بدر، مسجد عمر، مسجد التوحيد ومسجد علي.
افتتاح هذا اللقاء العلمي المبارك بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، تلاها الشيخ عبد السلام مزوقة إمام وخطيب مسجد عمر بن الخطاب.
إثر ذلك تناول الكلمة السيد عمر المدغري رئيس المجلس التنسيقي الذي رحب بدوره بالحضور الكريم. مبينا أهمية هذه الندوة العلمية والأهداف التي رسمتها والتي يدشن من خلالها المجلس العلمي بمدينة فيسبادن عمله العلمي لهذا الموسم، منوها في نفس الوقت بالشخصيات الحاضرة في هذا الملتقى الذي سيعالج، موضوعا في غاية الأهمية، ألا وهو مستقبل أبناء المغاربة المقيمين بألمانيا بالمدارس العمومية الألمانية.
لقد أشرف كل من الأستاذ فؤاد بودراع والأستاذ عبد الله الهلالي على تسيير أشغال هذه الندوة المباركة التي تضمنت فقرات في غاية الأهمية، والتي سهر على إعدادها نخبة من الدكاترة والأساتذة وبعض الفعاليات.
وقد تضمن برنامج هذا اللقاء العلمي المتميز والفريد من نوعه عرض بعض التجارب لشخصيات تفوقت في دراستها، ولها وزنها وحضورها الفعال في المجتمع الألماني، ويتعلق الأمر بالدكتور الحمدوشي اختصاصي في الطب العام والمحامي فكري بوتقليشت والدكتورة أوالطالب دليلة طبيبة في قسم الجراحات والأستاذ ميمون عامرة والأستاذ محمد تجيووالأستاذة فاطمة بـوي والدكتورة أوالطالب صبيحة.
لقد عرض هؤلاء أمام الحضور الكريم تجاربهم ومسيرتهم الدراسية في ألمانيا، وكيف تفوقوا في دراستهم حتى حصلوا على أعلى الشهادات.
بعد ذلك تم فتح نقاش مباشر مع هذه الشخصيات الناجحة والشباب الذين تابعوا أشغال هذه الندوة العلمية باهتمام كبير.وقد توج هذا اللقاء العلمي الموفق بتكوين لجنة من الشباب المتفوقين في دراستهم من أجل مساعدة التلاميذ في السلكين: الابتدائي والإعدادي.
كما اختتم هذا اللقاء الناجح بكلمة بليغة للشيخ قاسم الصالحي إمام وخطيب مسجد بدر بمدينة فبسبادن، الذي عبر عن شكره وامتنانه لكافة الحضور الكريم الذين لبوا دعوة إخوانهم في المجلس العلمي بفيسبادن في المساجد الأربعة المكونة لهذا المجلس، منوها بكل من أسهم من قريب أو بعيد في أنجاح هذه التظاهرة العلمية التربوية، متضرعا إلى العلي القدير أن يكلأ أبناء المسلمين بعنايته ورعايته، وأن يكلل مسيرتهم الدراسية بالتوفيق والنجاح المستمر.
حضر فعاليات هذا اللقاء العملي المبارك الجمعية الأكاديمية المغربية في فيسبادن وبعض الشخصيات السياسية وعدد مهم من أفراد الجالية المغربية والإسلامية من الرجال والنساء.
احتضن مسجد بدر بمدينة فيسبادن الألمانية ندوة علمية بعنوان: أولادنا في المدارس العمومية الألمانية.
نظمت هذه الندوة العلمية المباركة بمبادرة من المجلس العلمي بمدينة فيسبادن، وفي إطار التنسيق بين أربعة مساجد بمدينة فيسبادن، وهي: مسجد بدر، مسجد عمر، مسجد التوحيد ومسجد علي.
افتتاح هذا اللقاء العلمي المبارك بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، تلاها الشيخ عبد السلام مزوقة إمام وخطيب مسجد عمر بن الخطاب.
إثر ذلك تناول الكلمة السيد عمر المدغري رئيس المجلس التنسيقي الذي رحب بدوره بالحضور الكريم. مبينا أهمية هذه الندوة العلمية والأهداف التي رسمتها والتي يدشن من خلالها المجلس العلمي بمدينة فيسبادن عمله العلمي لهذا الموسم، منوها في نفس الوقت بالشخصيات الحاضرة في هذا الملتقى الذي سيعالج، موضوعا في غاية الأهمية، ألا وهو مستقبل أبناء المغاربة المقيمين بألمانيا بالمدارس العمومية الألمانية.
لقد أشرف كل من الأستاذ فؤاد بودراع والأستاذ عبد الله الهلالي على تسيير أشغال هذه الندوة المباركة التي تضمنت فقرات في غاية الأهمية، والتي سهر على إعدادها نخبة من الدكاترة والأساتذة وبعض الفعاليات.
وقد تضمن برنامج هذا اللقاء العلمي المتميز والفريد من نوعه عرض بعض التجارب لشخصيات تفوقت في دراستها، ولها وزنها وحضورها الفعال في المجتمع الألماني، ويتعلق الأمر بالدكتور الحمدوشي اختصاصي في الطب العام والمحامي فكري بوتقليشت والدكتورة أوالطالب دليلة طبيبة في قسم الجراحات والأستاذ ميمون عامرة والأستاذ محمد تجيووالأستاذة فاطمة بـوي والدكتورة أوالطالب صبيحة.
لقد عرض هؤلاء أمام الحضور الكريم تجاربهم ومسيرتهم الدراسية في ألمانيا، وكيف تفوقوا في دراستهم حتى حصلوا على أعلى الشهادات.
بعد ذلك تم فتح نقاش مباشر مع هذه الشخصيات الناجحة والشباب الذين تابعوا أشغال هذه الندوة العلمية باهتمام كبير.وقد توج هذا اللقاء العلمي الموفق بتكوين لجنة من الشباب المتفوقين في دراستهم من أجل مساعدة التلاميذ في السلكين: الابتدائي والإعدادي.
كما اختتم هذا اللقاء الناجح بكلمة بليغة للشيخ قاسم الصالحي إمام وخطيب مسجد بدر بمدينة فبسبادن، الذي عبر عن شكره وامتنانه لكافة الحضور الكريم الذين لبوا دعوة إخوانهم في المجلس العلمي بفيسبادن في المساجد الأربعة المكونة لهذا المجلس، منوها بكل من أسهم من قريب أو بعيد في أنجاح هذه التظاهرة العلمية التربوية، متضرعا إلى العلي القدير أن يكلأ أبناء المسلمين بعنايته ورعايته، وأن يكلل مسيرتهم الدراسية بالتوفيق والنجاح المستمر.
حضر فعاليات هذا اللقاء العملي المبارك الجمعية الأكاديمية المغربية في فيسبادن وبعض الشخصيات السياسية وعدد مهم من أفراد الجالية المغربية والإسلامية من الرجال والنساء.