ناظورسيتي: متابعة
شكل موضوع "الحق في الشغل بين الإقرار والاستهداف"، محور ندوة نظمها فرع الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالناظور، أمس السبت 21 دجنبر الجاري، أطرها عمر باعزيز، وبحضور عدد من التنظيمات النقابية والسياسية والجمعوية.
وأماطت المداخلة المركزية اللثام عن سياسات التشغيل والبرامج الحكومية التي لم تقدم أي إجابات نظرا لارتفاع معدل البطالة حسب اخر إحصاء للمندوبية السامية للتخطيط والذي أقر بمعدل 21,3٪ .
شكل موضوع "الحق في الشغل بين الإقرار والاستهداف"، محور ندوة نظمها فرع الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالناظور، أمس السبت 21 دجنبر الجاري، أطرها عمر باعزيز، وبحضور عدد من التنظيمات النقابية والسياسية والجمعوية.
وأماطت المداخلة المركزية اللثام عن سياسات التشغيل والبرامج الحكومية التي لم تقدم أي إجابات نظرا لارتفاع معدل البطالة حسب اخر إحصاء للمندوبية السامية للتخطيط والذي أقر بمعدل 21,3٪ .
كما أشارت المداخلة نفسها إلى محاولة الحكومة التنصل من مسؤوليتها تجاه المواطنين والمواطنات وضمان حقهم في الشغل من خلال الفصل 31 من دستور 2011، وعدم إلتزامها بالمواثيق الدولية ذات الصلة والتي صادق عليها المغرب.
وتفاعل الحاضرون مع موضوع الندوة عبر إستحضار مجموعة من السياسات غير المجدية المتعلقة بالحق في الشغل كإلغاء الإدماج المباشر وسن التعاقد وتسقيف السن وخوصصة كل المرافق العمومية والتضييق على الحركات المطالبة بالتشغيل والتنظيم.
وفي الأخير تطرق الجميع إلى ضرورة تكثيف العمل المشترك والنضال الوحدوي من أجل التصدي بشكل جماعي لكل السياسات المتعلقة بالحق في الشغل والتأكيد على ضرورة التنويه بجميع المبادرات النضالية والإشعاعية الرامية إلى فتح النقاش الجماعي بين مختلف المعنيين والمتدخلين.
وتفاعل الحاضرون مع موضوع الندوة عبر إستحضار مجموعة من السياسات غير المجدية المتعلقة بالحق في الشغل كإلغاء الإدماج المباشر وسن التعاقد وتسقيف السن وخوصصة كل المرافق العمومية والتضييق على الحركات المطالبة بالتشغيل والتنظيم.
وفي الأخير تطرق الجميع إلى ضرورة تكثيف العمل المشترك والنضال الوحدوي من أجل التصدي بشكل جماعي لكل السياسات المتعلقة بالحق في الشغل والتأكيد على ضرورة التنويه بجميع المبادرات النضالية والإشعاعية الرامية إلى فتح النقاش الجماعي بين مختلف المعنيين والمتدخلين.