حسن الرامي
لبى العشرات من النشطاء، دعوة منظمة "هاتف الإنذار" الدولية، إلى خوض وقفة احتجاجية بمدينة وجدة، تضامنا مع المهاجرين غير النظاميين عبر العالم، وتنديدا بساسية الاتحاد الأروبي في مجال الهجرة.
وطالب النشطاء المحتجون، إلى فتح الحدود الأروبية إعمالا بمبدأ حرية التنقل المكفول في المواثيق الدولية.
وطالب النشطاء بتغيير السياسية اتجاه المهاجرين وعدم جعل البحر المتوسط مقبرة للمهاجرين القادمين من إفريقيا جنوب الصحراء والحالمين ببلوغ الحدود الجنوبية لدول الاتحاد.
وفي تصريح لأحد النشطاء المحتجين، قال إن "الاحتجاج يأتي أيضا للتنديد بسياسة الاتحاد الأوروبي التي تجعل من دول الجنوب دركيا للاتحاد في ملف الهجرة، فيما الاتحاد يحكم قبضته ويفرض المزيد من الحواجز للحد من وصول المهاجرين".
لبى العشرات من النشطاء، دعوة منظمة "هاتف الإنذار" الدولية، إلى خوض وقفة احتجاجية بمدينة وجدة، تضامنا مع المهاجرين غير النظاميين عبر العالم، وتنديدا بساسية الاتحاد الأروبي في مجال الهجرة.
وطالب النشطاء المحتجون، إلى فتح الحدود الأروبية إعمالا بمبدأ حرية التنقل المكفول في المواثيق الدولية.
وطالب النشطاء بتغيير السياسية اتجاه المهاجرين وعدم جعل البحر المتوسط مقبرة للمهاجرين القادمين من إفريقيا جنوب الصحراء والحالمين ببلوغ الحدود الجنوبية لدول الاتحاد.
وفي تصريح لأحد النشطاء المحتجين، قال إن "الاحتجاج يأتي أيضا للتنديد بسياسة الاتحاد الأوروبي التي تجعل من دول الجنوب دركيا للاتحاد في ملف الهجرة، فيما الاتحاد يحكم قبضته ويفرض المزيد من الحواجز للحد من وصول المهاجرين".