هذا جواب وزيرة الخارجية الفرنسية على الدبلوماسي المغربي حول الأزمة بين البلدين
ناظورسيتي: متابعة
في مجلس الأمة، تم توجيه سؤال إلى رئيسة الدبلوماسية الفرنسية كاثرين كولونا بخصوص التصريحات التي نشرتها مؤخرا جون أفريك حول حالة العلاقات بين بلادها والمغرب.
ودافعت الوزيرة الفرنسية على سياسة باريس الخارجية مع الدول المغربية، خلال جلسة استماع يوم الثلاثاء أمام لجنة الشؤون الخارجية في الجمعية الوطنية، على الرغم من الانتقادات العديدة التي وجهها إليها نواب المجلس.
واستجوب العديد من النواب كاثرين كولونا بشأن تصريحات نشرتها مؤخرًا "جون أفريك" من مصدر رسمي داخل الحكومة المغربية تفيد بأن "العلاقات ليست ودية ولا جيدة، بين الحكومتين وبين القصر الملكي و"الإليزيه".
في مجلس الأمة، تم توجيه سؤال إلى رئيسة الدبلوماسية الفرنسية كاثرين كولونا بخصوص التصريحات التي نشرتها مؤخرا جون أفريك حول حالة العلاقات بين بلادها والمغرب.
ودافعت الوزيرة الفرنسية على سياسة باريس الخارجية مع الدول المغربية، خلال جلسة استماع يوم الثلاثاء أمام لجنة الشؤون الخارجية في الجمعية الوطنية، على الرغم من الانتقادات العديدة التي وجهها إليها نواب المجلس.
واستجوب العديد من النواب كاثرين كولونا بشأن تصريحات نشرتها مؤخرًا "جون أفريك" من مصدر رسمي داخل الحكومة المغربية تفيد بأن "العلاقات ليست ودية ولا جيدة، بين الحكومتين وبين القصر الملكي و"الإليزيه".
وأكدت رئيسة الدبلوماسية الفرنسية أن هذه كانت تصريحات من مصدر مجهول. وقالت "إذا قرأنا تصريحات غير سارة في الصحافة، فهي من مصادر مجهولة وبالتالي لا تدعو تستوجب تعليق معين".
كما شددت على أنها ملتزمة "بممارسة التهدئة"، والدليل على أنها زارت المغرب بنفسها في دجنبر، مما سمح باستئناف العلاقات القنصلية الطبيعية.
وخلال زيارتها إلى المغرب، أعلنت بالفعل إنهاء سياسة قيود التأشيرات التي فاقمت التوترات الدبلوماسية. ثم تم اتخاذ قرار مماثل بالنسبة للجزائر. وأضافت "أتمنى أن أستمر من جهتي في ممارسة التهدئة".
ولم تذكر زيارة إيمانويل ماكرون للمغرب، التي كان من المقرر إجراؤها في الربع الأول من هذا العام، بالرغم من استمرار حديث سفير باري في الرباط عن هذه الزيارة وقال أنها ستتم خلال أسابيع.
كما شددت على أنها ملتزمة "بممارسة التهدئة"، والدليل على أنها زارت المغرب بنفسها في دجنبر، مما سمح باستئناف العلاقات القنصلية الطبيعية.
وخلال زيارتها إلى المغرب، أعلنت بالفعل إنهاء سياسة قيود التأشيرات التي فاقمت التوترات الدبلوماسية. ثم تم اتخاذ قرار مماثل بالنسبة للجزائر. وأضافت "أتمنى أن أستمر من جهتي في ممارسة التهدئة".
ولم تذكر زيارة إيمانويل ماكرون للمغرب، التي كان من المقرر إجراؤها في الربع الأول من هذا العام، بالرغم من استمرار حديث سفير باري في الرباط عن هذه الزيارة وقال أنها ستتم خلال أسابيع.
