ناظور سيتي: متابعة
بعد الجدل الكبير الذي أثارته قضية استيراد مجموعة من شركات المحروقات للغازوال الروسي بثمن رخيص وبيعه بالسعر الدولي داخل المملكة، قام الناطق الرسمي باسم الحكومة، والوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، مصطفى بايتاس، بالتعليق على الموضوع وتقديم مجموعة من التوضيحات في هذا الشأن.
وقال بايتاس، في ندوة صحافية تلت المجلس الحكومي الذي تم انعقاده اليوم الخميس، 02 مارس الجاري، "إنه استيراد الغزوال الروسي يتم في حدود 10 في المئة، سواء قبل الحكومة الحالية أو خلاله".
ولفت الناطق الرسمي باسم الحكومة، الحكومي، إلى أن نسبة استيراد الغازوال من روسيا كانت في حدود تسعة في المئة خلال سنة 2020، وأنه في سنة 2021 لم تتجاوز نسبة استيراد هذا الغازوال خمسة في المائة، لتبقى خلال سنة 2022 في حدود تسعة في المائة، موضحا، أن هذا الأمر راجع أساسا لكون الاستيراد حر.
بعد الجدل الكبير الذي أثارته قضية استيراد مجموعة من شركات المحروقات للغازوال الروسي بثمن رخيص وبيعه بالسعر الدولي داخل المملكة، قام الناطق الرسمي باسم الحكومة، والوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، مصطفى بايتاس، بالتعليق على الموضوع وتقديم مجموعة من التوضيحات في هذا الشأن.
وقال بايتاس، في ندوة صحافية تلت المجلس الحكومي الذي تم انعقاده اليوم الخميس، 02 مارس الجاري، "إنه استيراد الغزوال الروسي يتم في حدود 10 في المئة، سواء قبل الحكومة الحالية أو خلاله".
ولفت الناطق الرسمي باسم الحكومة، الحكومي، إلى أن نسبة استيراد الغازوال من روسيا كانت في حدود تسعة في المئة خلال سنة 2020، وأنه في سنة 2021 لم تتجاوز نسبة استيراد هذا الغازوال خمسة في المائة، لتبقى خلال سنة 2022 في حدود تسعة في المائة، موضحا، أن هذا الأمر راجع أساسا لكون الاستيراد حر.
وشدد المسؤول الحكومي، على أن متوسط سعر الغازوال خلال هذه الفترة منذ بداية هذه السنة إلى حدود الآن، متقارب من مختلف المصادر، وذلك لأنه يخضع لمنطق العرض والطلب، يضيف بايتاس.
وكان النائب البرلماني عن الفريق الاشتراكي، عبد القادر الطاهر، أكد في سؤال كتابي وجهه لوزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح العلوي، على أن مجموعة من الشركات التي تستورد المواد النفطية السائلة، بدأت في إدخال الغازوال الروسي من أجل تلبية حاجيات السوق الوطنية"، وذلك باعتباره الأرخص وثمنه يقل ب 70 في المئة على الثمن الدولي.
وأضاف البرلماني، أن الشركات المعنية تقوم ببيع الغازوال الروسي بالسعر الدولي داخل التراب الوطني.
كما نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن المغرب يستورد المواد النفطية السائلة من روسيا، بهدف حاجيات السوق الوطنية.
وذكرت الصحيفة ذاتها، أن المملكة المغربية تقوم بإعادة تصدير بعض هذه المنتجات النفطية الروسية إلى بلدان أوروبية.
وكان النائب البرلماني عن الفريق الاشتراكي، عبد القادر الطاهر، أكد في سؤال كتابي وجهه لوزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح العلوي، على أن مجموعة من الشركات التي تستورد المواد النفطية السائلة، بدأت في إدخال الغازوال الروسي من أجل تلبية حاجيات السوق الوطنية"، وذلك باعتباره الأرخص وثمنه يقل ب 70 في المئة على الثمن الدولي.
وأضاف البرلماني، أن الشركات المعنية تقوم ببيع الغازوال الروسي بالسعر الدولي داخل التراب الوطني.
كما نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن المغرب يستورد المواد النفطية السائلة من روسيا، بهدف حاجيات السوق الوطنية.
وذكرت الصحيفة ذاتها، أن المملكة المغربية تقوم بإعادة تصدير بعض هذه المنتجات النفطية الروسية إلى بلدان أوروبية.