هذا ما قاله الحموشي حول حذف كلمة "الحدودية" من مركز الأمن بمعبر مليلية
ناظور سيتي ـ متابعة
دخلت المديرية العامة للأمن الوطني، على خط انتشار خبر إقدام السلطات الأمنية على تغيير أسماء المراكز الأمنية بمعبري باب سبتة ومليلية بحذف كلمة “الحدودية”، وقالت مديرية الحموشي أن الأسماء القائمة هي المعمول بها.
وقد نفت المديرية العامة للأمن الوطني هذا الخبر، في بلاغ توضيحي، ردا على ما نشرته عدد من وسائل الإعلام المغربية، يوم أمس الإثنين 24 يناير الجاري.
وقالت المصادر ذاتها، إن ما ورد في التقارير الإعلامية، غير صحيح، مشيرا إلى أن مديرية الأمن تنفي، بشكل قاطع، أن تكون قد راسلت مصالحها الخارجية بغرض تغيير الأسماء أو الهويات البصرية لمصالح الأمن بمعابر باب سبتة ومليلية.
دخلت المديرية العامة للأمن الوطني، على خط انتشار خبر إقدام السلطات الأمنية على تغيير أسماء المراكز الأمنية بمعبري باب سبتة ومليلية بحذف كلمة “الحدودية”، وقالت مديرية الحموشي أن الأسماء القائمة هي المعمول بها.
وقد نفت المديرية العامة للأمن الوطني هذا الخبر، في بلاغ توضيحي، ردا على ما نشرته عدد من وسائل الإعلام المغربية، يوم أمس الإثنين 24 يناير الجاري.
وقالت المصادر ذاتها، إن ما ورد في التقارير الإعلامية، غير صحيح، مشيرا إلى أن مديرية الأمن تنفي، بشكل قاطع، أن تكون قد راسلت مصالحها الخارجية بغرض تغيير الأسماء أو الهويات البصرية لمصالح الأمن بمعابر باب سبتة ومليلية.
وأضافت المديرية العامة للأمن الوطني، في ذات البلاغ، أن الهيكلة التنظيمية لمصالحها المركزية واللاممركزة هي منظمة بموجب نصوص قانونية وتنظيمية، ولم تخضع مؤخرا لأي تعديل أو تتميم، وفق البلاغ ذاته.
وأوضحت المصادر نفسها، أن التنظيم الإداري للمعابر الحدودية سواء الجوية أو البحرية أو البرية يميز فقط بين المناطق الأمنية والمفوضيات الجهوية والمفوضيات الخاصة، حسب حجم وأهمية المعبر.
وأضافت أيضا، بأن التنظيم الإداري للمعابر لا يشير إلى طابعها الحدودي مثل منطقة أمن طنجة المتوسط، والمفوضية الخاصة لمعبر الكركارات، ومنطقة أمن ميناء الدار البيضاء.
وكانت عدد من وسائل الإعلام المغربية، قد نشرت، يوم أمس، خبرا مفاده، إقدام المديرية العامة للأمن الوطني، على تغييرات على مستوى تسميات المراكز الأمنية الحدودية الواقعة بالمعابر الحدودية الوهمية لكل من باب مليلة وسبتة المحتلتين.
وقالت ذات التقارير الإعلامية، بأن المديرية العامة للأمن الوطني وجهت برقية للمراكز الأمنية بمعبري باب مليلية وسبتة المحتلتين، لإعادة صياغة التسميات وحذف كلمة "الحدودية".
وأشارت ذات المصادر إلى أن المركزين الحدوديين، عرفا إعادة صياغة التسميات كإجراء جديد من قبل المديرية العامة للأمن الوطني، وذلك في ظل التوتر القائم بين المغرب وإسبانيا.
وأوضحت المصادر نفسها، أن التنظيم الإداري للمعابر الحدودية سواء الجوية أو البحرية أو البرية يميز فقط بين المناطق الأمنية والمفوضيات الجهوية والمفوضيات الخاصة، حسب حجم وأهمية المعبر.
وأضافت أيضا، بأن التنظيم الإداري للمعابر لا يشير إلى طابعها الحدودي مثل منطقة أمن طنجة المتوسط، والمفوضية الخاصة لمعبر الكركارات، ومنطقة أمن ميناء الدار البيضاء.
وكانت عدد من وسائل الإعلام المغربية، قد نشرت، يوم أمس، خبرا مفاده، إقدام المديرية العامة للأمن الوطني، على تغييرات على مستوى تسميات المراكز الأمنية الحدودية الواقعة بالمعابر الحدودية الوهمية لكل من باب مليلة وسبتة المحتلتين.
وقالت ذات التقارير الإعلامية، بأن المديرية العامة للأمن الوطني وجهت برقية للمراكز الأمنية بمعبري باب مليلية وسبتة المحتلتين، لإعادة صياغة التسميات وحذف كلمة "الحدودية".
وأشارت ذات المصادر إلى أن المركزين الحدوديين، عرفا إعادة صياغة التسميات كإجراء جديد من قبل المديرية العامة للأمن الوطني، وذلك في ظل التوتر القائم بين المغرب وإسبانيا.
