ناظورسيتي: متابعة
أدانت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، يوم أمس الاثنين، شابا بممارسة العنف ضد الأصول، وحكمت عليه بالسجن النافذ لمدة سنتين.
أفادت مصادر محلية بأن المتهم تم اعتقاله هذا الأسبوع بناء على شكوى قدمتها والدته، حيث اتهمته بارتكاب اعتداء عليها وهو تحت تأثير الكحول.
بناء على هذه الشكوى، تم تقديم المتهم أمام وكيل الملك في المحكمة الابتدائية بالحسيمة، حيث وجهت له تهم بما في ذلك السكر العلني البين والتهديد واستخدام العنف ضد الأصول. وقررت المحكمة متابعته في حالة اعتقال بناء على هذه التهم.
أدانت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، يوم أمس الاثنين، شابا بممارسة العنف ضد الأصول، وحكمت عليه بالسجن النافذ لمدة سنتين.
أفادت مصادر محلية بأن المتهم تم اعتقاله هذا الأسبوع بناء على شكوى قدمتها والدته، حيث اتهمته بارتكاب اعتداء عليها وهو تحت تأثير الكحول.
بناء على هذه الشكوى، تم تقديم المتهم أمام وكيل الملك في المحكمة الابتدائية بالحسيمة، حيث وجهت له تهم بما في ذلك السكر العلني البين والتهديد واستخدام العنف ضد الأصول. وقررت المحكمة متابعته في حالة اعتقال بناء على هذه التهم.
وبعد استكمال إجراءات المحاكمة، قضت المحكمة بحكمها على المتهم بالسجن النافذ لمدة سنتين وغرامة مالية نافذة قدرها 1000 درهم مع تحميله الصائر مجبرا في الادنى.
وتعد هذه الجريمة بمثابة جريمة بشعة، حيث تمثل انتهاكا صارخا لقيم الأسرة والمجتمع، كما أنها تعكس انحرافا أخلاقيا خطيرا.
وتأتي هذه الجريمة في وقت تكثف فيه السلطات المغربية جهودها لمكافحة العنف ضد الأصول، حيث ينص القانون على تشديد العقوبات ضد مرتكبي هذه الجرائم.
ويرى حقوقيين أنه إلى جانب تشديد العقوبات، فإن هناك حاجة إلى تعزيز التوعية بمخاطر العنف ضد الأصول، وذلك من خلال مختلف الوسائل المتاحة، بما في ذلك وسائل الإعلام والبرامج التعليمية والحملات التوعوية.
وتعد هذه الجريمة بمثابة جريمة بشعة، حيث تمثل انتهاكا صارخا لقيم الأسرة والمجتمع، كما أنها تعكس انحرافا أخلاقيا خطيرا.
وتأتي هذه الجريمة في وقت تكثف فيه السلطات المغربية جهودها لمكافحة العنف ضد الأصول، حيث ينص القانون على تشديد العقوبات ضد مرتكبي هذه الجرائم.
ويرى حقوقيين أنه إلى جانب تشديد العقوبات، فإن هناك حاجة إلى تعزيز التوعية بمخاطر العنف ضد الأصول، وذلك من خلال مختلف الوسائل المتاحة، بما في ذلك وسائل الإعلام والبرامج التعليمية والحملات التوعوية.