ناظور سيتي: متابعة
أفادت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، يوم أمس الأربعاء 8 فبراير 2023، أنه سيتم البدء في أداء مصاريف الحج لموسم 1444هـ، اعتبارا من يوم الإثنين 27 فبراير الجاري.
وأضافت الوزارة، أن سيستمر في أداء مصاريف الحج لهذا العام إلى غاية يوم الجمعة 10 مارس المقبل.
وأعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، أن أداء مصاريف الحج لموسم 1444هـ، سيتم في التاريخ المحدد، دفعة واحدة بالنسبة لتنظيمي الوزارة ووكالات الأسفار السياحية، بمكاتب بريد بنك بمختلف عمالات وأقاليم المملكة.
أفادت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، يوم أمس الأربعاء 8 فبراير 2023، أنه سيتم البدء في أداء مصاريف الحج لموسم 1444هـ، اعتبارا من يوم الإثنين 27 فبراير الجاري.
وأضافت الوزارة، أن سيستمر في أداء مصاريف الحج لهذا العام إلى غاية يوم الجمعة 10 مارس المقبل.
وأعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، أن أداء مصاريف الحج لموسم 1444هـ، سيتم في التاريخ المحدد، دفعة واحدة بالنسبة لتنظيمي الوزارة ووكالات الأسفار السياحية، بمكاتب بريد بنك بمختلف عمالات وأقاليم المملكة.
وتابع المصدر، أن الإعلان عن مصاريف الحج بالنسبة لتنظيم وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، سيتم يوم الأربعاء 15 فبراير 2023، على أبعد تقدير.
وسجل المصدر ذاته في بلاغ له، أن لوائح المواطنات والمواطنين المغاربة الذين سيؤدون مناسك الحج هذه السنة، بالنسبة للتنظيم الرسمي وتنظيم وكالات الأسفار السياحية، سيجري تحديدها من المحتفظ لهم بالحق في الحج من الموسم المنصرم.
وذكرت وزارة الأوقاف، أنه من أجل إتمام الحصة، سيتم اللجوء إلى لوائح الانتظار الناتجة عن قرعة 2019.
يشار إلى أن، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، كان قد أكد يوم أمس الأربعاء، أن حصة المغرب خلال موسم الحج لسنة 1444 عادت، إلى 34 ألف حاج وحاجة، على غرار ما كانت عليه قبل جائحة كورونا.
وسجل المصدر ذاته في بلاغ له، أن لوائح المواطنات والمواطنين المغاربة الذين سيؤدون مناسك الحج هذه السنة، بالنسبة للتنظيم الرسمي وتنظيم وكالات الأسفار السياحية، سيجري تحديدها من المحتفظ لهم بالحق في الحج من الموسم المنصرم.
وذكرت وزارة الأوقاف، أنه من أجل إتمام الحصة، سيتم اللجوء إلى لوائح الانتظار الناتجة عن قرعة 2019.
يشار إلى أن، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، كان قد أكد يوم أمس الأربعاء، أن حصة المغرب خلال موسم الحج لسنة 1444 عادت، إلى 34 ألف حاج وحاجة، على غرار ما كانت عليه قبل جائحة كورونا.