ناظورسيتي: متابعة
كشفت مصادر مطلعة، ان دونيس فرنسوا، قنصل الجمهورية الفرنسية بطنجة، قد وضع حدا لحياته شنقا صباح اليوم الخميس 19 نونبر الجاري داخل مبنى إقامته بالقنصلية العامة.
ووفقا للمصادر نفسها، أنهى دونيس فرنسوا البالغ من العمر 55 عاما، حياته شنقا داخل بيته التابع للقنصلية الفرنسية بطنجة حيث يقيم بمفرده، وقد اكتشفت جثته في الساعات الأولى من صباح الخميس في وقت باشرت فيه مصالح الأمن فتح تحقيقاتها للوصول إلى حيثيات ما وقع.
وقام القنصل الفرنسي بشنق نفسه بواسطة خيط، فيما أفادت مصادر أخرى أن إنهاء المعني لحياته بهذه الطريقة المأساوية تطرح الكثير من علامات الاستفهام، لاسيما وأن المذكور لم تمر على تعيينه في منصبه سوى أسابيع قليلة.
كشفت مصادر مطلعة، ان دونيس فرنسوا، قنصل الجمهورية الفرنسية بطنجة، قد وضع حدا لحياته شنقا صباح اليوم الخميس 19 نونبر الجاري داخل مبنى إقامته بالقنصلية العامة.
ووفقا للمصادر نفسها، أنهى دونيس فرنسوا البالغ من العمر 55 عاما، حياته شنقا داخل بيته التابع للقنصلية الفرنسية بطنجة حيث يقيم بمفرده، وقد اكتشفت جثته في الساعات الأولى من صباح الخميس في وقت باشرت فيه مصالح الأمن فتح تحقيقاتها للوصول إلى حيثيات ما وقع.
وقام القنصل الفرنسي بشنق نفسه بواسطة خيط، فيما أفادت مصادر أخرى أن إنهاء المعني لحياته بهذه الطريقة المأساوية تطرح الكثير من علامات الاستفهام، لاسيما وأن المذكور لم تمر على تعيينه في منصبه سوى أسابيع قليلة.
وتشير المعطيات الأولية، إلى فرضية انتحار الديبلوماسي الفرنسي، الذي تم تعيينه حديثا بعاصمة البوغاز، وهو ما أكدته بعض المصادر، التي أوردت أن القنصل “استعمل خيطا للإنتحار داخل بيته، حيث يقطن بمفرده”.
إلى ذلك، فقد فتحت السلطات الفرنسية تحقيقا في النازلة من أجل معرفة أسباب ودوافع إقدام القنصل المذكور على الانتحار داخل إقامته، إلى جانب شروع السلطات المحلية والأمنية بطنجة في البحث أيضا لتحديد ملابسات هذا الحادث المؤسف.
ولقد اشتغل القنصل المنتحر سابقا كمستشار في وزارة الشؤون الخارجية، وذلك في منقطة كاي دورسي في باريس بالقرب من الجمعية الوطنية الفرنسية، حيث تعرف وزارة الشؤون الخارجية في فرنسا أيضاً باسم "الكي دورسيه" نظراً لموقعها الجغرافي، وهي المقر الرسمي للدبلوماسية الفرنسية.
إلى ذلك، فقد فتحت السلطات الفرنسية تحقيقا في النازلة من أجل معرفة أسباب ودوافع إقدام القنصل المذكور على الانتحار داخل إقامته، إلى جانب شروع السلطات المحلية والأمنية بطنجة في البحث أيضا لتحديد ملابسات هذا الحادث المؤسف.
ولقد اشتغل القنصل المنتحر سابقا كمستشار في وزارة الشؤون الخارجية، وذلك في منقطة كاي دورسي في باريس بالقرب من الجمعية الوطنية الفرنسية، حيث تعرف وزارة الشؤون الخارجية في فرنسا أيضاً باسم "الكي دورسيه" نظراً لموقعها الجغرافي، وهي المقر الرسمي للدبلوماسية الفرنسية.