ناظورسيتي ـ محمّد هلهول:
تصوير: عبد المنعم بلحسن - مليلية
أجرى فريق إثري الريف الرياضي الناظوري، بعد زوال السبت 5 شتنبر 2009 ، مُقابلة إعدادية جمعته بنادي مليلية، وهو اللقاء الذي لم يف بما كان مُنتظرا منه بجعله للفريق النّاظوري المُمارس ضمن بطولة الدّوري المُمتاز يلبس ثوب الأندية الصغيرة على غير عادته، قابلا بذلك أن يندحر بنتيجة نهائية ثقيلة وصلت إلى ثمان وأربعين نقطة كفارق لفائدة النادي المليلي الذي تفوّق نتيجة وأداءً بحصّة 91 ـ 43.
اللقاء كان من المُرتقب أن يكون محكّا من المحكّات الحقيقية للفريقين بغية الوقوف على جاهزية اللاعبين وضبط أنساق اللعب، زيادة على الطابع التدريبي للقاء الذي سيكون ذا نتيجة هامّة في تدبير مراحل الاستعداد لانطلاقة الدّوري، وهو اللقاء الذي أبرز عن تفاهم كبير بين عناصر الفريق المليلي، أظهر إثري الريف الرياضي النّاظوري بوجه جدّ باهت عمّه الأداء الضعيف، حيث بدا الارتباك وغابت الثقة عن فريق إثري الريف بإهداره لعدد كبير من الرميات في ارتفاع لنسبة التمرير الخاطئ.
مقابلة اليوم أعادت إلى الأذهان مُواجهة الفريق النّاظوري لجمعية سلا واندحاره بقاعة فتح الله البوعزاوي بفارق عريض خلال مراحل إياب الدوري المُمتاز، مع فارق كامن في كون الخسارة التي سُجّلت بعد زوال السبت جاءت أثناء إعداد فريق لخوض غمار مقابلات الموسم المُقبل، ما يعني أنّ الإدارة التقنية والطاقم التدريبي للفريق أمام مُعطى قاض بضرورة تفعيل قنوات التفاهم التكتيكي والتركيبات الهجومية والدّفاعية للمُنافسة على الأهداف المُحدّدة من لدن المكتب المُسيّر للفريق.
تصوير: عبد المنعم بلحسن - مليلية
أجرى فريق إثري الريف الرياضي الناظوري، بعد زوال السبت 5 شتنبر 2009 ، مُقابلة إعدادية جمعته بنادي مليلية، وهو اللقاء الذي لم يف بما كان مُنتظرا منه بجعله للفريق النّاظوري المُمارس ضمن بطولة الدّوري المُمتاز يلبس ثوب الأندية الصغيرة على غير عادته، قابلا بذلك أن يندحر بنتيجة نهائية ثقيلة وصلت إلى ثمان وأربعين نقطة كفارق لفائدة النادي المليلي الذي تفوّق نتيجة وأداءً بحصّة 91 ـ 43.
اللقاء كان من المُرتقب أن يكون محكّا من المحكّات الحقيقية للفريقين بغية الوقوف على جاهزية اللاعبين وضبط أنساق اللعب، زيادة على الطابع التدريبي للقاء الذي سيكون ذا نتيجة هامّة في تدبير مراحل الاستعداد لانطلاقة الدّوري، وهو اللقاء الذي أبرز عن تفاهم كبير بين عناصر الفريق المليلي، أظهر إثري الريف الرياضي النّاظوري بوجه جدّ باهت عمّه الأداء الضعيف، حيث بدا الارتباك وغابت الثقة عن فريق إثري الريف بإهداره لعدد كبير من الرميات في ارتفاع لنسبة التمرير الخاطئ.
مقابلة اليوم أعادت إلى الأذهان مُواجهة الفريق النّاظوري لجمعية سلا واندحاره بقاعة فتح الله البوعزاوي بفارق عريض خلال مراحل إياب الدوري المُمتاز، مع فارق كامن في كون الخسارة التي سُجّلت بعد زوال السبت جاءت أثناء إعداد فريق لخوض غمار مقابلات الموسم المُقبل، ما يعني أنّ الإدارة التقنية والطاقم التدريبي للفريق أمام مُعطى قاض بضرورة تفعيل قنوات التفاهم التكتيكي والتركيبات الهجومية والدّفاعية للمُنافسة على الأهداف المُحدّدة من لدن المكتب المُسيّر للفريق.