ناظورسيتي: جابر الزكاني - سلام المحمودي
استقبلت ساكنة مدينة الحسيمة على غرار باقي مدن المغرب، الضيف الكريم شهر رمضان المبارك، بطابع خاص تجسده الأرواح الروحانية والدينية التي تنعكس على معاملات الناس وعلاقاتهم، حيث تسود ثقافة التسامح والتراحم وقيم التضامن والتكافل.
وعجت مختلف مساجد مدينة الحسيمة خلال الأسبوع الأول من رمضان بالمصلين لأداء صلاة التراويح، وعلى غرارهم أولائك الذي عمروا مسجد محمد السادس وسط المدينة.
وفي عدد من المساجد، كان المواطنون على موعد مع أداء صلاة التراويح مباشرة بعد صلاة العشاء، حيث تمتلئ بيوت الله عن آخرها بالشباب والنساء وكبار السن، بألبستهم التقليدية التي حجوا بها لأداء هذه الشعيرة.
استقبلت ساكنة مدينة الحسيمة على غرار باقي مدن المغرب، الضيف الكريم شهر رمضان المبارك، بطابع خاص تجسده الأرواح الروحانية والدينية التي تنعكس على معاملات الناس وعلاقاتهم، حيث تسود ثقافة التسامح والتراحم وقيم التضامن والتكافل.
وعجت مختلف مساجد مدينة الحسيمة خلال الأسبوع الأول من رمضان بالمصلين لأداء صلاة التراويح، وعلى غرارهم أولائك الذي عمروا مسجد محمد السادس وسط المدينة.
وفي عدد من المساجد، كان المواطنون على موعد مع أداء صلاة التراويح مباشرة بعد صلاة العشاء، حيث تمتلئ بيوت الله عن آخرها بالشباب والنساء وكبار السن، بألبستهم التقليدية التي حجوا بها لأداء هذه الشعيرة.
وتعالت في مختلف مكبرات صوت المساجد، أصوات مقرئين شباب وهم يصدحون بالحزب الأول من كتاب الله عز وجل، فيما ينتظر أن يتم اختتام الحزب الثاني قبل أذان الفجر.
وعقب الصلوات، يردد المصلون ابتهالات وأدعية دينية ابتهاجا بحلول الشهر المبارك، فيما يعتبر شهر رمضان فرصة للتوبة والمغفرة والمزيد من التحلي بالإيمان بالله عز وجل.
وتعرف المساجد في الحسيمة، خلال الشهر الكريم، عددا من الأنشطة الدينية، من بينها إلقاء دروس بين العشائين لوعاظ وأئمة يعينهم المجلس العلمي المحلي.
من الحسيمة نقلنا لكم الصورة وهذه المرة من مسجد محمد السادس.
وعقب الصلوات، يردد المصلون ابتهالات وأدعية دينية ابتهاجا بحلول الشهر المبارك، فيما يعتبر شهر رمضان فرصة للتوبة والمغفرة والمزيد من التحلي بالإيمان بالله عز وجل.
وتعرف المساجد في الحسيمة، خلال الشهر الكريم، عددا من الأنشطة الدينية، من بينها إلقاء دروس بين العشائين لوعاظ وأئمة يعينهم المجلس العلمي المحلي.
من الحسيمة نقلنا لكم الصورة وهذه المرة من مسجد محمد السادس.