ناظورسيتي/ خاص
مع قرب بدء التحضير والاستعداد لانعقاد المؤتمر القادم للكونغريس العالمي الأمازيغي، احتضنت نهاية هذا الأسبوع مدينتي إمزورن والناظور، على التوالي، لقاء جمع بين بعض أعضاء المجلس الفيدرالي والمكتب الدولي للمنظمة المذكورة مع فعاليات وجمعيات أمازيغية بالريف.
اللقاءات المشار إليها، تندرج في سياق تواصل هذه المنظمة مع الإطارات الأمازيغية في مختلف المناطق والجهات في أفق تنظيم المؤتمر المقبل، وتجاوز المشاكل والصعوبات التي تعترض عمل الكونغريس العالمي الأمازيغي الذي كان من المفترض أن تحتضنه ليبيا.
إلاّ أنه، وفي ظل الوضعية الأمنية والتطورات الميدانية بهذا البلد، فقد بات من المستبعد جداّ تنظيم المؤتمر المذكور بليبيا التي تعيش تبعات "الربيع الديمقراطي".
في هذا الإطار، بات البحث عن البديل الممكن لاحتضان مؤتمر الأمازيغ من ضمن الانشغالات التي يتم التفكير والتشاور بخصوصها.
إلى ذلك، أكدت بعض المصادر المتتبعة للشأن الأمازيغي أن مدينة امزورن بالحسيمة أصبحت البديل الذي سيعوض ليبيا في احتضان المؤتمر العالمي الأمازيغي. وإذا ما صحّ هذا الأمر وتوفرت الإمكانيات والشروط التنظيمية، ستكون هذه هي المرة الثانية التي يحتضن فيها الريف انعقاد هذا اللقاء بعد المؤتمر الذي شهدته الناظور سنة 2005.
الدورة السابعة للمؤتمر العالمي الأمازيغي، يعول عليها من أجل الدفع بهذه المنظمة إلى الأمام عبر تجاوز الوضعية الحالية وتطوير أداءها.
مع قرب بدء التحضير والاستعداد لانعقاد المؤتمر القادم للكونغريس العالمي الأمازيغي، احتضنت نهاية هذا الأسبوع مدينتي إمزورن والناظور، على التوالي، لقاء جمع بين بعض أعضاء المجلس الفيدرالي والمكتب الدولي للمنظمة المذكورة مع فعاليات وجمعيات أمازيغية بالريف.
اللقاءات المشار إليها، تندرج في سياق تواصل هذه المنظمة مع الإطارات الأمازيغية في مختلف المناطق والجهات في أفق تنظيم المؤتمر المقبل، وتجاوز المشاكل والصعوبات التي تعترض عمل الكونغريس العالمي الأمازيغي الذي كان من المفترض أن تحتضنه ليبيا.
إلاّ أنه، وفي ظل الوضعية الأمنية والتطورات الميدانية بهذا البلد، فقد بات من المستبعد جداّ تنظيم المؤتمر المذكور بليبيا التي تعيش تبعات "الربيع الديمقراطي".
في هذا الإطار، بات البحث عن البديل الممكن لاحتضان مؤتمر الأمازيغ من ضمن الانشغالات التي يتم التفكير والتشاور بخصوصها.
إلى ذلك، أكدت بعض المصادر المتتبعة للشأن الأمازيغي أن مدينة امزورن بالحسيمة أصبحت البديل الذي سيعوض ليبيا في احتضان المؤتمر العالمي الأمازيغي. وإذا ما صحّ هذا الأمر وتوفرت الإمكانيات والشروط التنظيمية، ستكون هذه هي المرة الثانية التي يحتضن فيها الريف انعقاد هذا اللقاء بعد المؤتمر الذي شهدته الناظور سنة 2005.
الدورة السابعة للمؤتمر العالمي الأمازيغي، يعول عليها من أجل الدفع بهذه المنظمة إلى الأمام عبر تجاوز الوضعية الحالية وتطوير أداءها.