مراسلة
انسجاما مع الشعار الذي رفعته جمعية رؤى خلال هذه السنة و تطبيقا لبنود التزامها في المشروع المقدم لشركائها،و في اطار الملتقى الخامس للطفل الامازيغي المنظم من من 4 إلى 13 دجنبر 2015 تحت شعار ´ تنمية المعاني الدلالية من خلال الأمثال الأمازيغية´ نظمت جمعية رؤى للاهتمام بالأسرة ورشات متنوعة و متعددة الأنشطة تهم تقريب الناشئة من الثقافة و اللغة الأمازيغيتين ، هذا و قد نشط و أطر هذه الورشات الأستاذ و المنشط التربوي سعيد أبرنوص في كل من امزورن،ترڭيست و ايت حذيفة تضمنت كل من :التنشيط التربوي بالأمازيغية – إملائية الأمازيغية - الأنشودة الأمازيغية - الخط و الكتابة بالأمازيغية ،بالأضافة الى حصص للثقافة الشعبية بالريف ´ الأمثال و الألغاز و الأحاجي ´ و قد جاءت هذه الورشات بالكثير من التميز على مستوى التقنيات و الأساليب و الطرق البيداغوجية الحديثة لتجعل من الأطفال المستفيدين و الأساتذة المؤطرين الحاضرين في صورة اللعب التربوي الهادف .
كما كان للمستفيدين موعدا مع ورشة إملائية الأمازيغية باعتبار أن غالبية الأطفال الحاضرين قد سبق لهم أن استفادوا من ورشات الخط و الكتابة في مراحل سابقة لتخصص هذه الورشات بهدف منحهم تقنيات جديدة في تعرف الفروق التقنية بين أمازيغية الريف و اللغة الأمازيغية المعيارية و تقنيات المرور من الأولى إلى الثانية و العكس . بالإضافة إلى تعرف معايير اختيار الحروف الرسمية من بين الحروف المنطوقة شفويا داخل منوعة ´ الريف
و قد خصص الأستاذ سعيد أبرنوص بإمزورن كما ببني حذيفة حصتين لتقريب الأطفال من بعض ملامح الثقافة الشعبية الأمازيغية بالريف كانتا مناسبتين لتمرير العديد من الأمثال الشعبية ذات الحمولة التربوية التي تحث على الفعل و الاجتهاد و التضامن و الحب و الإخاء . بالإضافة إلى بعض الألغاز و الأحجيات التي جعلت الأطفال يتحفزون و يتحمسون للمشاركة و التنافس فيما بينهم
انسجاما مع الشعار الذي رفعته جمعية رؤى خلال هذه السنة و تطبيقا لبنود التزامها في المشروع المقدم لشركائها،و في اطار الملتقى الخامس للطفل الامازيغي المنظم من من 4 إلى 13 دجنبر 2015 تحت شعار ´ تنمية المعاني الدلالية من خلال الأمثال الأمازيغية´ نظمت جمعية رؤى للاهتمام بالأسرة ورشات متنوعة و متعددة الأنشطة تهم تقريب الناشئة من الثقافة و اللغة الأمازيغيتين ، هذا و قد نشط و أطر هذه الورشات الأستاذ و المنشط التربوي سعيد أبرنوص في كل من امزورن،ترڭيست و ايت حذيفة تضمنت كل من :التنشيط التربوي بالأمازيغية – إملائية الأمازيغية - الأنشودة الأمازيغية - الخط و الكتابة بالأمازيغية ،بالأضافة الى حصص للثقافة الشعبية بالريف ´ الأمثال و الألغاز و الأحاجي ´ و قد جاءت هذه الورشات بالكثير من التميز على مستوى التقنيات و الأساليب و الطرق البيداغوجية الحديثة لتجعل من الأطفال المستفيدين و الأساتذة المؤطرين الحاضرين في صورة اللعب التربوي الهادف .
كما كان للمستفيدين موعدا مع ورشة إملائية الأمازيغية باعتبار أن غالبية الأطفال الحاضرين قد سبق لهم أن استفادوا من ورشات الخط و الكتابة في مراحل سابقة لتخصص هذه الورشات بهدف منحهم تقنيات جديدة في تعرف الفروق التقنية بين أمازيغية الريف و اللغة الأمازيغية المعيارية و تقنيات المرور من الأولى إلى الثانية و العكس . بالإضافة إلى تعرف معايير اختيار الحروف الرسمية من بين الحروف المنطوقة شفويا داخل منوعة ´ الريف
و قد خصص الأستاذ سعيد أبرنوص بإمزورن كما ببني حذيفة حصتين لتقريب الأطفال من بعض ملامح الثقافة الشعبية الأمازيغية بالريف كانتا مناسبتين لتمرير العديد من الأمثال الشعبية ذات الحمولة التربوية التي تحث على الفعل و الاجتهاد و التضامن و الحب و الإخاء . بالإضافة إلى بعض الألغاز و الأحجيات التي جعلت الأطفال يتحفزون و يتحمسون للمشاركة و التنافس فيما بينهم