متابعة
من المرتقب أن تطلق وزارة الداخلية، عملية توظيف، وُصفت بـ "الضخمة والكبيرة"، عن طريق "التعاقد" سيرا على نهج وزارة التعليم.
وتسعى وزارة عبد الوافي لفتيت، إلى سد الخصاص المهول الذي تعاني منه مجموعة من المصالح الإدارية بعدة تخصصات، حسب ما أوردته يومية المساء في عددها الصادر اليوم الجمعة 03 ماي الجاري.
وقالت اليومية المذكورة، أن نهاية السنة الحالية، ستعرف انطلاق عملية التوظيف بالتعاقد الضخمة، وذلك لسد العجز في الاطر الذي تعاني منه أم الوزارات، والذي يقدر بحوالي 25 ألف منصب شغل.
من جهة أخرى، ستعرف عملية التوظيف درجة قصوى من الجدية والصرامة، منعا لأي اختلالات قد تعرفها المباريات، منعا لأي تلاعب أو تدخل فيها، حسب ما جاء في المصدر الإعلامي المشار إليه سلفا.
من المرتقب أن تطلق وزارة الداخلية، عملية توظيف، وُصفت بـ "الضخمة والكبيرة"، عن طريق "التعاقد" سيرا على نهج وزارة التعليم.
وتسعى وزارة عبد الوافي لفتيت، إلى سد الخصاص المهول الذي تعاني منه مجموعة من المصالح الإدارية بعدة تخصصات، حسب ما أوردته يومية المساء في عددها الصادر اليوم الجمعة 03 ماي الجاري.
وقالت اليومية المذكورة، أن نهاية السنة الحالية، ستعرف انطلاق عملية التوظيف بالتعاقد الضخمة، وذلك لسد العجز في الاطر الذي تعاني منه أم الوزارات، والذي يقدر بحوالي 25 ألف منصب شغل.
من جهة أخرى، ستعرف عملية التوظيف درجة قصوى من الجدية والصرامة، منعا لأي اختلالات قد تعرفها المباريات، منعا لأي تلاعب أو تدخل فيها، حسب ما جاء في المصدر الإعلامي المشار إليه سلفا.