وزارة الصحة تعلن التوقف عن إصدار النشرة اليومية لكوفيد-19
ناظورسيتي: متابعة
قررت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية اعتماد البروتوكول المحين وتم تعميمه على المؤسسات الصحية العمومية والخاصة.
وعلاقه بالموضوع، فإن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، تخبر عموم المواطنات والمواطنين، أن النشرة اليومية لكوفيد-19 ستتوقف ابتداء من يومه الاثنين 6 مارس 2023.
وسوف يتم اعتماد نشرة أسبوعية كل يوم جمعة مساء، سيتم نشرها عبر الموقع الرسمي لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية ومواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالوزارة.
وجدير بالذكر أن كوفيد-19 لا يزال يشكل طارئا صحيا عالميا، وسيستمر المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة في تتبع الوضع الوبائي بشكل دقيق على الصعيد الوطني والدولي وسيتم إخبار الرأي العام بأي مستجد متعلق بهذه الجائحة.
قررت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية اعتماد البروتوكول المحين وتم تعميمه على المؤسسات الصحية العمومية والخاصة.
وعلاقه بالموضوع، فإن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، تخبر عموم المواطنات والمواطنين، أن النشرة اليومية لكوفيد-19 ستتوقف ابتداء من يومه الاثنين 6 مارس 2023.
وسوف يتم اعتماد نشرة أسبوعية كل يوم جمعة مساء، سيتم نشرها عبر الموقع الرسمي لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية ومواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالوزارة.
وجدير بالذكر أن كوفيد-19 لا يزال يشكل طارئا صحيا عالميا، وسيستمر المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة في تتبع الوضع الوبائي بشكل دقيق على الصعيد الوطني والدولي وسيتم إخبار الرأي العام بأي مستجد متعلق بهذه الجائحة.
ويبدو أن الإحصائيات اليومية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، تؤكد بالملموس استقرار الوضعية الصحية في المغرب، وانتهاء جائحة كورونا، حيث أصبح يتم مؤخرا رصد حالات قليلة عكس الأشهر الماضية التي اشتد فيه انتشار الفيروس.
وتعد هذه الأرقام، مؤشرا إيجابيا يعبد الطريق نحو العودة إلى الحياة العادية بشكل فعلي، بعدما تواترت شكوك خلال الفترات الماضية بناء على المعطيات التي تقدم اللجنة العلمية المكلفة بتدبير الجائحة.
وعلاقة بذلك، فقد أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أمس الأحد 5 مارس الجاري، تسجيل إصابة واحدة جديدة بـ(كوفيد-19)، مقابل تعافي 17 حالة، وذلك خلال 24 ساعة.
وأبرزت الوزارة، في النشرة اليومية لحصيلة (كوفيد-19) أن 6 ملايين و880 ألف و851 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و422 ألف و895 شخصا، مقابل 24 مليون و921 ألف و392 شخصا تلقوا الجرعة الأولى. وتلقى 60 ألف و449 أشخاص الجرعة الرابعة التذكيرية التي أوصت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية باعتمادها لكبار السن والأشخاص ذوي عوامل المراضة.
وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و 272 ألف و 487 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، فيما بلغ مجموع حالات الشفاء التام مليون و256 ألف و 141 حالة، بنسبة تعاف تبلغ 98.7 في المائة.
وبلغ مجموع الحالات النشطة 50 حالة، فيما لم يتم تسجيل أية حالة خطيرة خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
جدير بالذكر، أن الحكومة، علقت قبل أيام العمل بقانون الطوارئ الصحية، بناء على توصيات اللجنة العلمية التي اعتبرت أن المغرب خرج من منطقة الخطر والحالات التي تسجل تظل معزولة.
وتعد هذه الأرقام، مؤشرا إيجابيا يعبد الطريق نحو العودة إلى الحياة العادية بشكل فعلي، بعدما تواترت شكوك خلال الفترات الماضية بناء على المعطيات التي تقدم اللجنة العلمية المكلفة بتدبير الجائحة.
وعلاقة بذلك، فقد أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أمس الأحد 5 مارس الجاري، تسجيل إصابة واحدة جديدة بـ(كوفيد-19)، مقابل تعافي 17 حالة، وذلك خلال 24 ساعة.
وأبرزت الوزارة، في النشرة اليومية لحصيلة (كوفيد-19) أن 6 ملايين و880 ألف و851 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و422 ألف و895 شخصا، مقابل 24 مليون و921 ألف و392 شخصا تلقوا الجرعة الأولى. وتلقى 60 ألف و449 أشخاص الجرعة الرابعة التذكيرية التي أوصت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية باعتمادها لكبار السن والأشخاص ذوي عوامل المراضة.
وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و 272 ألف و 487 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، فيما بلغ مجموع حالات الشفاء التام مليون و256 ألف و 141 حالة، بنسبة تعاف تبلغ 98.7 في المائة.
وبلغ مجموع الحالات النشطة 50 حالة، فيما لم يتم تسجيل أية حالة خطيرة خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
جدير بالذكر، أن الحكومة، علقت قبل أيام العمل بقانون الطوارئ الصحية، بناء على توصيات اللجنة العلمية التي اعتبرت أن المغرب خرج من منطقة الخطر والحالات التي تسجل تظل معزولة.
