ناظورسيتي: متابعة
كشف أوحلي كاتب الدولة في وزارة الفلاحة والصيد البحري، خلال جلسة الأسئلة الشفوية، بمجلس النواب، أمس الاثنين، أنه تم القضاء على جميع بؤر الحمى القلاعية، مشيرا الى انه تم إحصاء 23 بؤرة للحمى القلاعية”.
وأضاف أوحلي، “في كل سنة يتم التلقيح، ووصلنا الآن إلى تلقيح مليون و 400 ألف رأس من المواشي من الحمى القلاعية”.
وأوضح، أن تدخل الوزارة كان قويا وتم القضاء على بؤر الحمى القلاعية كاملة وفق مسطرة خاصة، تبدأ بإتلاف ودفن جميع الحيوانات المتواجدة في الضيعة، وتلقيح الضيعات المجاورة.
وأكد أوحلي أن تعويض الكسابة المتضررين، سيتم الافراج عنه في نهاية الشهر الجاري.
ونوه بعمل دكاترة وبياطرة المكتب الوطني للسلامة الصحية، إضافة إلى الدرك الملكي، والسلطات المحلية، في القضاء على بؤر الحمى القلاعية.
وشدد المتحدث على أنه لولا هذه التدابير لكانت الحمى القلاعية قد انتشرت بكيفية لا يمكن تصورها في جميع أنحاء المملكة”، مضيفا ان يقظة الدولة وتدابيرها ويقظة الفلاحين أيضا والكسابة اللذين أبانوا عن حس وطني، وكانوا يعلمون على وجه السرعة عن حالات الحمى القلاعية”.
ودعا المسؤول الحكومي الكسابة إلى تقديم مواشيهم للتلقيح الوطني، مضيفا في نفس الوقت أنه تم الوصول إلى 48 في المائة من التلقيحات، وجميع الأمراض التي تظهر تكون إما عن طريق حيوانات تأتي من الخارج، أو الحيوانات التي لم يتم تلقيحها سنويا.
وطمأن أوحلي الكسابة مشيرا أن الأمور مأخوذة بجدية كبيرة وبؤر المرض يتم القضاء عليها بوجه السرعة.
كشف أوحلي كاتب الدولة في وزارة الفلاحة والصيد البحري، خلال جلسة الأسئلة الشفوية، بمجلس النواب، أمس الاثنين، أنه تم القضاء على جميع بؤر الحمى القلاعية، مشيرا الى انه تم إحصاء 23 بؤرة للحمى القلاعية”.
وأضاف أوحلي، “في كل سنة يتم التلقيح، ووصلنا الآن إلى تلقيح مليون و 400 ألف رأس من المواشي من الحمى القلاعية”.
وأوضح، أن تدخل الوزارة كان قويا وتم القضاء على بؤر الحمى القلاعية كاملة وفق مسطرة خاصة، تبدأ بإتلاف ودفن جميع الحيوانات المتواجدة في الضيعة، وتلقيح الضيعات المجاورة.
وأكد أوحلي أن تعويض الكسابة المتضررين، سيتم الافراج عنه في نهاية الشهر الجاري.
ونوه بعمل دكاترة وبياطرة المكتب الوطني للسلامة الصحية، إضافة إلى الدرك الملكي، والسلطات المحلية، في القضاء على بؤر الحمى القلاعية.
وشدد المتحدث على أنه لولا هذه التدابير لكانت الحمى القلاعية قد انتشرت بكيفية لا يمكن تصورها في جميع أنحاء المملكة”، مضيفا ان يقظة الدولة وتدابيرها ويقظة الفلاحين أيضا والكسابة اللذين أبانوا عن حس وطني، وكانوا يعلمون على وجه السرعة عن حالات الحمى القلاعية”.
ودعا المسؤول الحكومي الكسابة إلى تقديم مواشيهم للتلقيح الوطني، مضيفا في نفس الوقت أنه تم الوصول إلى 48 في المائة من التلقيحات، وجميع الأمراض التي تظهر تكون إما عن طريق حيوانات تأتي من الخارج، أو الحيوانات التي لم يتم تلقيحها سنويا.
وطمأن أوحلي الكسابة مشيرا أن الأمور مأخوذة بجدية كبيرة وبؤر المرض يتم القضاء عليها بوجه السرعة.