وزارة الفلاحة توضح ارتفاع أسعار الدواجن والبيض
ناظورسيتي: متابعة
قدمت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، جملة من التبريرات لمسألة الزيادة التي تشهدها أثمنة الدواجن والبيض في مختلف نقاط البيع بالمملكة.
وترى وزارة الفلاحة، أن هذا الارتفاع في أسعار البيض والدواجن، يرجع بشكل أساسي إلى ارتفاع أثمنة الأعلاف على المستوى الدولي، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع تكلفة الإنتاج.
وفي هذا الصدد، أفاد وزير الفلاحة، محمد صديقي، في جوابه على سؤال كتابي كان قد تقدم به فريق التقدم والاشتراكية، أن هناك العديد من الإكراهات التي عاشها هذا القطاع خلال الفترة الأخيرة، مشيرا إلى أنها ظهرت عقب انتشار الجائحة، حيث تم فرض الحجر الصحي وتراجع الطلب على الدجاج.
قدمت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، جملة من التبريرات لمسألة الزيادة التي تشهدها أثمنة الدواجن والبيض في مختلف نقاط البيع بالمملكة.
وترى وزارة الفلاحة، أن هذا الارتفاع في أسعار البيض والدواجن، يرجع بشكل أساسي إلى ارتفاع أثمنة الأعلاف على المستوى الدولي، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع تكلفة الإنتاج.
وفي هذا الصدد، أفاد وزير الفلاحة، محمد صديقي، في جوابه على سؤال كتابي كان قد تقدم به فريق التقدم والاشتراكية، أن هناك العديد من الإكراهات التي عاشها هذا القطاع خلال الفترة الأخيرة، مشيرا إلى أنها ظهرت عقب انتشار الجائحة، حيث تم فرض الحجر الصحي وتراجع الطلب على الدجاج.
وقال صديقي، "إن تكلفة الإنتاج عرفت ارتفاعا إثر ارتفاع أسعار مدخلات الإنتاج وكذا المواد الأولية التي تدخل في تركيبة الأعلاف".
كما أبرز المسؤول الحكومي ذاته، أن أثمنة الذرة وكسب الصوجا، ارتفعت بشكل كبير على الصعيد الدولي، الأمر الذي كان له انعكاس على تكلفة الإنتاج، وبالتالي على أثمنة الدجاج والبيض، خاصة وأن المادتين المذكورتين تعدان من بين المكونات الأساسية للعلف المركب المخصص للدواجن، يضيف المسؤول الحكومي.
مؤكدا، على أن الوزارة الوصية تعمل بشكل مستمر على ضبط وتتبع وضعية تزويد السوق الوطنية بالمنتجات المتعلقة بالدواجن، وذلك بمراقبة صادرات وواردات القطاع وتتبع تطور إنتاجية كل من الكتاكيت واللحوم البيضاء.
كما سجل الوزير، أن الوزارة تراقب أيضا حالة أثمان البيع في الضيعات، بهدف ضمان تزويد السوق الوطنية وكذا الحفاظ على القدرة الشرائية للمواطن المغربي.
كما أبرز المسؤول الحكومي ذاته، أن أثمنة الذرة وكسب الصوجا، ارتفعت بشكل كبير على الصعيد الدولي، الأمر الذي كان له انعكاس على تكلفة الإنتاج، وبالتالي على أثمنة الدجاج والبيض، خاصة وأن المادتين المذكورتين تعدان من بين المكونات الأساسية للعلف المركب المخصص للدواجن، يضيف المسؤول الحكومي.
مؤكدا، على أن الوزارة الوصية تعمل بشكل مستمر على ضبط وتتبع وضعية تزويد السوق الوطنية بالمنتجات المتعلقة بالدواجن، وذلك بمراقبة صادرات وواردات القطاع وتتبع تطور إنتاجية كل من الكتاكيت واللحوم البيضاء.
كما سجل الوزير، أن الوزارة تراقب أيضا حالة أثمان البيع في الضيعات، بهدف ضمان تزويد السوق الوطنية وكذا الحفاظ على القدرة الشرائية للمواطن المغربي.
