قال أحمد التوفيق، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، إن “ما يقرب 15 ألف كتاب قرآني ينشط فيه المغاربة حفظا وتجويدا، عربا كانوا أو عجما، تعبدا وتشرعا”.
وأفاد الوزير بأن أكثر من 500 ألف يحفظون القرآن الكريم، وقال، “هذا ما اختص بها سكان هذا الثغر الغربي من بلاد الإسلام”.
جاء ذلك في كلمة للوزير، في حفل “ليلة القرآن”، الذي احتضنه الليلة الماضية، المدرج الكبير التابع لمعهد محمد السادس لتكوين الأئمة والمرشدين والمرشدات بالرباط.
واعتبر الوزير أيضا، أن إصدار الظهير الشريف المنظم للتعليم العتيق جعله “جسرا بين التعليم العمومي والعتيق، من خلال تنظيم جديد يمكن كل مغربي ومغربية أن يكرس التسع سنوات الأولى من مساره الدراسي لحفظ القرآن، والمواد العلمية واللغوية، على أن يختص في ما يريد بعد الإعدادي”.
وعرف الحفل المنظم من قبل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، بمناسبة شهر رمضان الكريم، تحت شعار “إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين”، تتويج الفائزين بالمسابقة النهائية لنيل جائزة محمد السادس الوطنية في حفظ القرآن الكريم وترتيله وتجوده.
وأفاد الوزير بأن أكثر من 500 ألف يحفظون القرآن الكريم، وقال، “هذا ما اختص بها سكان هذا الثغر الغربي من بلاد الإسلام”.
جاء ذلك في كلمة للوزير، في حفل “ليلة القرآن”، الذي احتضنه الليلة الماضية، المدرج الكبير التابع لمعهد محمد السادس لتكوين الأئمة والمرشدين والمرشدات بالرباط.
واعتبر الوزير أيضا، أن إصدار الظهير الشريف المنظم للتعليم العتيق جعله “جسرا بين التعليم العمومي والعتيق، من خلال تنظيم جديد يمكن كل مغربي ومغربية أن يكرس التسع سنوات الأولى من مساره الدراسي لحفظ القرآن، والمواد العلمية واللغوية، على أن يختص في ما يريد بعد الإعدادي”.
وعرف الحفل المنظم من قبل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، بمناسبة شهر رمضان الكريم، تحت شعار “إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين”، تتويج الفائزين بالمسابقة النهائية لنيل جائزة محمد السادس الوطنية في حفظ القرآن الكريم وترتيله وتجوده.