و.م.ع
ويخلد هذا النصب التذكاري، الذي دشنه وزير الثقافة والاتصال محمد الأعرج، الحدث الكبير “وجدة عاصمة الثقافة العربية” الذي تميز بتنظيم مئات الأنشطة الثقافية والفنية والملتقيات والندوات والمهرجانات الوطنية والدولية، بمشاركة أزيد من 1200 مبدع وفنان.
وأقيم هذا المنجز الفني قرب ثانوية عمر بن عبد العزيز العريقة، في ساحة باتت تحمل اسم “وجدة عاصمة الثقافة العربية للعام 2018”.
وقال مبدع هذا العمل الفني مصطفى زفري، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن “هذا النصب التذكاري جرى إنجازه وفق أشكال مستلهمة من النشيد الوطني على طريقة الفن التجريدي”.
وأضاف أن فكرة هذا المنجز الإبداعي، التي تبرز كذلك أعلام مجموع البلدان العربية، بدأت منذ الإعلان عن اختيار وجدة عاصمة للثقافة العربية، قبل أن تتجسد على أرض الواقع من خلال إرساء هذا النصب التذكاري.
وعلى مدى العام، شمل برنامج هذه الاحتفالية، التي نظمت تحت شعار “وجدة الألفية عنوان الثقافة العربية”، تظاهرات ثقافية وفنية كبرى، علاوة على تكريم العديد من الشخصيات الثقافية
ويخلد هذا النصب التذكاري، الذي دشنه وزير الثقافة والاتصال محمد الأعرج، الحدث الكبير “وجدة عاصمة الثقافة العربية” الذي تميز بتنظيم مئات الأنشطة الثقافية والفنية والملتقيات والندوات والمهرجانات الوطنية والدولية، بمشاركة أزيد من 1200 مبدع وفنان.
وأقيم هذا المنجز الفني قرب ثانوية عمر بن عبد العزيز العريقة، في ساحة باتت تحمل اسم “وجدة عاصمة الثقافة العربية للعام 2018”.
وقال مبدع هذا العمل الفني مصطفى زفري، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن “هذا النصب التذكاري جرى إنجازه وفق أشكال مستلهمة من النشيد الوطني على طريقة الفن التجريدي”.
وأضاف أن فكرة هذا المنجز الإبداعي، التي تبرز كذلك أعلام مجموع البلدان العربية، بدأت منذ الإعلان عن اختيار وجدة عاصمة للثقافة العربية، قبل أن تتجسد على أرض الواقع من خلال إرساء هذا النصب التذكاري.
وعلى مدى العام، شمل برنامج هذه الاحتفالية، التي نظمت تحت شعار “وجدة الألفية عنوان الثقافة العربية”، تظاهرات ثقافية وفنية كبرى، علاوة على تكريم العديد من الشخصيات الثقافية