ناظورسيتي: متابعة
كشف وزير الصحة خالد آيت الطالب، أن مشاكل قسم المستعجلات والخدمات التي يقدمها، وهي جزء من خدمات المستشفى، هي مشاكل قديمة وعويصة، وتتطلب جهدا ومقاربة شمولية من أجل حلها.
وجاء كلام آيت الطالب في معرض جوابه على سؤال شفوي بمجلس المستشارين، يوم أمس الثلاثاء، والذي توعد خلاله إيجاد حلول للمشاكل التي تعيشها إقسام المستعجلات.
وحسب الوزير فإن مراكز القرب الصحية، تحتاج إلى إصلاح من أجل استقبال المرضى، ومعالجة مشكل الاقتضاض في المستعجلات.
كشف وزير الصحة خالد آيت الطالب، أن مشاكل قسم المستعجلات والخدمات التي يقدمها، وهي جزء من خدمات المستشفى، هي مشاكل قديمة وعويصة، وتتطلب جهدا ومقاربة شمولية من أجل حلها.
وجاء كلام آيت الطالب في معرض جوابه على سؤال شفوي بمجلس المستشارين، يوم أمس الثلاثاء، والذي توعد خلاله إيجاد حلول للمشاكل التي تعيشها إقسام المستعجلات.
وحسب الوزير فإن مراكز القرب الصحية، تحتاج إلى إصلاح من أجل استقبال المرضى، ومعالجة مشكل الاقتضاض في المستعجلات.
وكشف المسؤول الحكومي، أن 80 بالمائة من الحالات التي ترد على أقسام المستعجلات في المستشفيات هي بالأصل حالات لا تتوفر فيها صفة الاستعجال، وهو ما يتسبب في الاكتظاظ.
وأوضح الوزير أنه سيتم إيجاد حل لهذا المشكل في إطار إصلاح شامل للمنظومة الصحية وبشكل تدريجي، وسيتم بإصلاح مراكز القرب، لتستقبل المواطنين حتى لا يذهب مريض إلى المستشفيات الكبيرة إلا عن طريق وثيقة طبية لمراكز القرب.
وقال الوزير أن قسم المستعجلات غير مرغوب فيه من طرف الأطر الطبية، حيث " كان أي واحد غير مرغوب فيه من الأطر الطبية، يقال يجب إرساله إلى المستعجلات".
وشدد على إصلاح هذا الوضع من خلال التشجيع والتحفيز، من أجل حل مشكل الموارد البشرية في المستعجلات.
وأوضح الوزير أنه سيتم إيجاد حل لهذا المشكل في إطار إصلاح شامل للمنظومة الصحية وبشكل تدريجي، وسيتم بإصلاح مراكز القرب، لتستقبل المواطنين حتى لا يذهب مريض إلى المستشفيات الكبيرة إلا عن طريق وثيقة طبية لمراكز القرب.
وقال الوزير أن قسم المستعجلات غير مرغوب فيه من طرف الأطر الطبية، حيث " كان أي واحد غير مرغوب فيه من الأطر الطبية، يقال يجب إرساله إلى المستعجلات".
وشدد على إصلاح هذا الوضع من خلال التشجيع والتحفيز، من أجل حل مشكل الموارد البشرية في المستعجلات.