ناظورسيتي: متابعة
لازالت قضية تفويت وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، صفقة التواصل إلى شركة فرنسية، تثير الكثير من الجدل الذي بدأ على وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي لينتقل أخيرا إلى البرلمان.
وتفاعلا مع الجدل، وجه محمد أوزين، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، سؤالا كتابيا إلى وزيرة الانتقال الطاقي ليلى بنعلي، مطالبا إياه توضيح تفاصيل هذه الصفقة التي أثارت استياء الرأي العام.
ولم يستسغ العديد من نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي، تفويت صفقة من هذا النوع لشركة فرنسية في وقت تعرف فيه العلاقات بين البلدين أزمة منذ أشهر، رغم محاولات التهدئة.
لازالت قضية تفويت وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، صفقة التواصل إلى شركة فرنسية، تثير الكثير من الجدل الذي بدأ على وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي لينتقل أخيرا إلى البرلمان.
وتفاعلا مع الجدل، وجه محمد أوزين، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، سؤالا كتابيا إلى وزيرة الانتقال الطاقي ليلى بنعلي، مطالبا إياه توضيح تفاصيل هذه الصفقة التي أثارت استياء الرأي العام.
ولم يستسغ العديد من نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي، تفويت صفقة من هذا النوع لشركة فرنسية في وقت تعرف فيه العلاقات بين البلدين أزمة منذ أشهر، رغم محاولات التهدئة.
واعتبر أوزين في السؤال الكتابي الموجه للوزيرة بنعلي، بأن الأمن الطاقي والمخزون الاستراتيجي من بين المعطيات السيادية للدول.
وأضاف، أن منابر إعلامية تداولت خبرا مفاده قيام الوزارة بتفويت صفقة التواصل لشركة أجنبية بمبلغ قدره 300 مليون سنتيم، يرأسها مواطن أجنبي، وهو الأمر الذي اعتبره البعض مسا بالسيادة المغربية في قطاع جد حيوي.
وعبر النائب البرلماني عن استغرابه من عجز "حكومة الكفاءات" إنتاج مشروع تواصلي خاص بها، واستفادة شركة أجنبية خاصة بالتواصل من الصفقة وهي الموجهة للمغاربة، الذين يتحدثون العربية والأمازيغية.
واستفسر أوزين وزيرة الانتقال الطاقي حول الفائدة من هذا التفويت، مشيرا إلى أن تواصل الوزارة لم يكن له أثر في المجتمع حين تعلق الأمر بارتفاع الأسعار، ودعا الوزير إلى الكشف عن حيثيات تفويت الصفقة لشركة أجنبية في قطاع حيوي.
وأضاف، أن منابر إعلامية تداولت خبرا مفاده قيام الوزارة بتفويت صفقة التواصل لشركة أجنبية بمبلغ قدره 300 مليون سنتيم، يرأسها مواطن أجنبي، وهو الأمر الذي اعتبره البعض مسا بالسيادة المغربية في قطاع جد حيوي.
وعبر النائب البرلماني عن استغرابه من عجز "حكومة الكفاءات" إنتاج مشروع تواصلي خاص بها، واستفادة شركة أجنبية خاصة بالتواصل من الصفقة وهي الموجهة للمغاربة، الذين يتحدثون العربية والأمازيغية.
واستفسر أوزين وزيرة الانتقال الطاقي حول الفائدة من هذا التفويت، مشيرا إلى أن تواصل الوزارة لم يكن له أثر في المجتمع حين تعلق الأمر بارتفاع الأسعار، ودعا الوزير إلى الكشف عن حيثيات تفويت الصفقة لشركة أجنبية في قطاع حيوي.