ناظورسيتي -متابعة
فُجعت عائلة الشيخ محمد الفيزازي في والده، الذي أسلم الروح لبارئها يومه الثلاثاء. وفارق الفيزازي -الأب الحياة اليوم الثلاثاء في مدينة مكناس، متأثرا بمضاعفات إصابته بفيروس كورونا المستجدّ، قبل أيام. وقد نعى الفيزازي والده من خلال تدوينة فايسبوكية قال فيها "والدي انتقل إلى رحمة الله.. إنا لله وإنا إليه راجعون".
وكان الفيزيزازي قد أفاد، يوم الجمعة الماضي في تدوينة بالموقع ذاته، بأن والده قد نُقل إلى المستشفى العسكري في المدينة ذاتها، حيث تم إخضاعه للعلاج، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة مساء اليوم.
فُجعت عائلة الشيخ محمد الفيزازي في والده، الذي أسلم الروح لبارئها يومه الثلاثاء. وفارق الفيزازي -الأب الحياة اليوم الثلاثاء في مدينة مكناس، متأثرا بمضاعفات إصابته بفيروس كورونا المستجدّ، قبل أيام. وقد نعى الفيزازي والده من خلال تدوينة فايسبوكية قال فيها "والدي انتقل إلى رحمة الله.. إنا لله وإنا إليه راجعون".
وكان الفيزيزازي قد أفاد، يوم الجمعة الماضي في تدوينة بالموقع ذاته، بأن والده قد نُقل إلى المستشفى العسكري في المدينة ذاتها، حيث تم إخضاعه للعلاج، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة مساء اليوم.
وفي السياق ذاته، كان الشيخ الفيزازي (73 سنة) قد صرّح بأن معاناة والده (البالغ من العمر 96 سنة) من مرض السّكري ساهمت في تدهور وضعه الصحي بعد إصابته بعدوى الفيروس التاجي المستجدّ.
وقال الشيخ حينئذ إن والده في حالة صحية حرجة بسبب إصابته فيروس ”كورونا، مبرزا أن كونه مصابا بداء السكّري إضافة إلى تقدّمه في السن كان لهما دور في تدهور صحّته أكثر بعد إصابته بالفيروس التاجي.
وقال الشيخ حينئذ إن والده في حالة صحية حرجة بسبب إصابته فيروس ”كورونا، مبرزا أن كونه مصابا بداء السكّري إضافة إلى تقدّمه في السن كان لهما دور في تدهور صحّته أكثر بعد إصابته بالفيروس التاجي.