مراسلة
نظم شباب بلدة قاسيطة والمناطق المجاورة وقفة احتجاجية يومه السبت 26 يوليوز الجاري، ابتداء من الساعة الرابعة زوالا، وذلك تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بالمجازر التي ترتكبها آلة القتل الصهيونية في حق أطفال ونساء وشيوخ غزة، حيث ردد المشاركون في الوقفة شعارات مساندة لحق الشعب الفلسطيني في المقاومة وداعمة للقضية الفلسطينية باعتبارها قضية وطنية وأخرى تدين صمت الأنظمة الرسمية العربية والمغاربية وتواطئها مع الكيان الصهيوني من قبيل " فلسطين تقاوم.... والرجعيات تساوم" ...
وعرفت الوقفة رفع أعلام فلسطين وصور توثق لجرائم الصهيونية في حق الاطفال والنساء، كما تم حرق العلم الاسرائيلي في ختام الوقفة تعبيرا من المحتجين عن عدم اعترافهم بهذا الكيان.
وكان عدد من شباب المنطقة قد وزعوا نداء قبل الوقفة ذلوه بمقولة عبد الكريم الخطابي الشهيرة " "انتصار الاستعمار ولو في أقصى الأرض هزيمة لنا.. وانتصار الحرية في أي مكان هو انتصار لنا" دعوا من خلاله ساكنة قاسيطة والنواحي إلى التعبير عن إدانتهم لما يجري من إجرام وقتل في حق الشعب الفلسطيني.
نظم شباب بلدة قاسيطة والمناطق المجاورة وقفة احتجاجية يومه السبت 26 يوليوز الجاري، ابتداء من الساعة الرابعة زوالا، وذلك تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بالمجازر التي ترتكبها آلة القتل الصهيونية في حق أطفال ونساء وشيوخ غزة، حيث ردد المشاركون في الوقفة شعارات مساندة لحق الشعب الفلسطيني في المقاومة وداعمة للقضية الفلسطينية باعتبارها قضية وطنية وأخرى تدين صمت الأنظمة الرسمية العربية والمغاربية وتواطئها مع الكيان الصهيوني من قبيل " فلسطين تقاوم.... والرجعيات تساوم" ...
وعرفت الوقفة رفع أعلام فلسطين وصور توثق لجرائم الصهيونية في حق الاطفال والنساء، كما تم حرق العلم الاسرائيلي في ختام الوقفة تعبيرا من المحتجين عن عدم اعترافهم بهذا الكيان.
وكان عدد من شباب المنطقة قد وزعوا نداء قبل الوقفة ذلوه بمقولة عبد الكريم الخطابي الشهيرة " "انتصار الاستعمار ولو في أقصى الأرض هزيمة لنا.. وانتصار الحرية في أي مكان هو انتصار لنا" دعوا من خلاله ساكنة قاسيطة والنواحي إلى التعبير عن إدانتهم لما يجري من إجرام وقتل في حق الشعب الفلسطيني.